رد: حسناء «الحياة» بين السويد والخازن
واضع الصورة يعلم ويدرك أن التوزيع أو " المبيوعية " وهي الأساس
والمبتغى من كل إنتاج إنما تتأتى من مثل هذه العناوين المثيرة ومن هذه
الصور المدغدغة للأحاسيس ، ولكأن بمبوب المواضيع في هذه الصحيفة
يريد أن يقول ولو ضمنيا بأن ما يكتبه المفكران السويد والخازن من مقالات
تستحوذ على الكثير من المساحة لا يضاهي صورة واحدة لجميلة من
الجميلات معنونة أسفلها بعنوان صغير إن في المقرؤية أو في المردودية ...
يذكرني مقالك سيدي يذكرني بقصة مسلسل تعرض فيه كاتب للفقر والعوز
فخيره شقيقه بين أن يواصل الكتابة مع تحمل تبعات كساد كتبه وعدم بيعها
وأن يدع عنه هذه المهنة من الأساس وممارسة مهنة أخرى تتمثل في تربية
الدجاج وبيعه ....هذا مجرد رأي ....وشكرا ...
|