التسجيل قائمة الأعضاء



 
القدس لنا - سننتصر
عدد مرات النقر : 137,854
عدد  مرات الظهور : 162,339,763

اهداءات نور الأدب

العودة   منتديات نور الأدب > نـور الأدب > أوراق الأديبة هدى نورالدين الخطيب > القصص
إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 13 / 10 / 2013, 55 : 08 PM   رقم المشاركة : [1]
هدى نورالدين الخطيب
مديرة الموقع المؤسس - إجازة في الأدب ودراسات عليا في التاريخ - القصة والمقالة والنثر، والبحث ومختلف أصناف الأدب - مهتمة بتنقيح التاريخ - ناشطة في مجال حقوق الإنسان


 الصورة الرمزية هدى نورالدين الخطيب
 





هدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: مدينة حيفا - فلسطين ( فلسطينية الأب لبنانية الأم) ولدت ونشأت في لبنان

Gadid نافذة أخرى – سلسلة قصصية – هدى الخطيب

[align=justify]
(1)

كانت متعبة وكأنها سارت ألف سنة في صحراء قاحلة حيث لا ماء ولا هواء .. وفي غربة الأيام انزاحت شيئاً فشيئاً عن دروب الحياة التي لم تعد تحتملها، وبدأت تغرق أكثر فأكثر في متاعبها وخسائرها وأحزانها الخاصة والعامة وآلام وغربة روحها...

تمنت لو تحجب سمعها وبصرها وذاكرتها عن هذا الواقع المفجع الدامي وأمّتها التي تتفكك وتنهار تحت سياط الخيانة والتآمر على كل بارقة أمل وشيطنة دينها الجميل ومعتقدها وأهل دينها ورخص دمائهم – كم تمنت – لو تفر من هذا العالم الظالم الذي يصدم إنسانيتها بعمق وحشي ويغتال كل القيم التي حملتها وآمنت بها في معاني الإنسانية والعدل والشرف والضمير والصدق ونصرة الضعيف والمظلوم.

في جوف الليل ركعت وسجدت لله تصلي لربها وتدعوه والدموع تبلل صفحات وجهها وعنقها لتبتلّ سجادة الصلاة مع كل سجود بينما جسدها كله يهتز ويرتعش في صلاة تمتزج بنشيجها الذي لا يتوقف ولا تستطيع السيطرة عليه .. دعت ربها أن يريح إنسانيتها ويرحمها ويفك أسرها من هذا الجسد ... وطال ليل الصلاة والنشيج ليالي ....
***
في ذلك الصباح كان عليها أن تذهب إلى أحد الأسواق القريبة لشراء بعض الحاجيات الضرورية ، اشترتها بسرعة وبينما كانت تخرج من المحل ارتطم رأسها بالزجاج وقد ضلّت خطواتها على ما يبدو باب الخروج، بحثت عن الباب وخرجت منه ولم تتوقف رغم شعورها بألم شديد في رأسها ودوار بسيط وبينما كانت تقترب من الباب الدوار للخروج من السوق فوجئت بما رأته عيناها على الطرف الآخر حتى ظنت في الوهلة الأولى أنها أمام مرآة !

بينما كانت تخرج من الباب على الطرف الأيمن رأت سيدة تشبهها تماماً تخرج من الباب الدوار على الطرف الأيسر في ذات الوقت، والتقت الأعين الأربعة وعلت علامة الدهشة والذهول على الوجهين بينها وبين شبيهتها أو مرآتها البشرية .. بقيت الأعين الأربعة متسمرة كل اثنتين منهما بالوجه المقابل دقيقة بدت طويلة قبل أن تكمل كل منهما خروجها من السوق في اتجاه مختلف وتختفي عن أعين الأخرى...

وقفت ربا ذاهلة تقول لنفسها لعل السبب في الدوار الذي تشعر به ، ليخرجها من ذهولها صوت والدتها التي كانت تنتظرها في الخارج:

- عشر دقائق فقط ، شكراً أنك لم تدعينا ننتظرك طويلاً

* أمي أنت هنا، تبدين في صحة جيدة ولله الحمد ؟!!

- ما بالك يا ابنتي وإلى أين أنت ذاهبة السيارة من هنا؟؟!

سبقتها أمها بخطوات موجهة حديثها إلى رجل عجوز يقف إلى جانب سيارة بيضاء اللون، لم تعرفه ربا في البداية وحين اقتربت وتبينت ملامحه وسمعت والدتها تخاطبه باسمه زاغ بصرها واشتدت آلام رأسها وشعرت بهبوط ودوار شديد لتقع أرضاً مغشياً عليها ويرتطم رأسها بالأرض الصلبة.

حين استيقظت على سرير المستشفى حيث تم نقلها تحسست رأسها المربوط بالشاش بإحكام ورأت جهاز كبير متصل بجسدها بالإضافة لجهاز المصل..

اقتربت منها والدتها باكية قائلة بلهفة:

" حمداً لله على سلامتك يا ابنتي ، لقد نزف رأسك كثيراً "

شعرت بثقل في لسانها وخمود في طاقتها ولم تجب

قرعت والدتها الجرس وطلبت الطبيب

جاء الطبيب وفحص عينيها وسألها:

- رُبا أتسمعيني ؟

وبجهد أجابته: " نعم "

حسناً حمداً لله على سلامتك

اقترب الرجل العجوز يسأل الطبيب : " هل هي بخير الآن وهل تجاوزت مرحلة الخطر؟؟ "

قبل أن يجيبه الطبيب نظرت رُبا إلى الرجل العجوز نظرة تشي بالذعر والذهول في آن وسألته: " من أنت؟ "

- أنا والدك يا حبيبتي

* لا .. لا.. هذا مستحيل

* من هذا الرجل يا أمي؟!

نظر الرجل العجوز إلى الطبيب يسأله دامعاً متوسلاً:

" أرجوك يا دكتور ما الذي يحدث ، ابنتي لا تعرفني؟! "

- لا تخف سنجري كل الفحوص اللازمة ، قد يكون ارتجاج بسيط في الدماغ على أثر الصدمة

· لكنها تعرفت على والدتها ولم تتعرف عليّ ، كيف؟!

- لعله الارتجاج أو السقوط تسبب بفقدان ذاكرة جزئي أو تشوش واختلاط في الذاكرة، أو لعلها كتلة من الدماء، سنجري تخطيط لرأسها ، لا تخف المهم أنها تجاوزت مرحلة الخطر وكل ما تبقى يُعالج بإذن الله.

أجريت لها كل الفحوص والتحاليل اللازمة ولم يعثروا في التخطيط على أي كتلة دماء متجمدة ، ما عدا هذه المشكلة في ذاكرتها وترتيب الأحداث وشخوصها..

لم تتعرف على شقيقيها ولا على ابنتها وكانت في كل محاكمة لذاكرتها تقوم بترتيب الأحداث ونتائجها بطريقة مختلفة عن الواقع وتستبدل شخصيات بأخرى فتميت حياً وتحيي ميتاً وتنكر معرفتها بالبعض وتسأل على أشخاص لا وجود لهم بالأساس .. وبدا أن تشوش الذاكرة الذي تعاني منه سيحتاج علاجه وقتاً طويلاً لإعادة تلقيمها وترتيب المعلومات بصورة منظمة كما ارتأى الطبيب..

على هذا الأساس ولأنه أثناء الحادثة كانت ووالديها في رحلة استجمام وزيارة أقارب والدتها في بيروت فقد قاموا بنقل ملفها ونقلها إلى مستشفى في مدينتها ليقوم أحد أهم الأطباء المختصين فيها بمتابعة علاجها، ويعود كل شيء لما كان عليه ما عدا هذا التشوش في ذاكرتها.

رأى الطبيب المعالج الذي نقل له ملف رُبا أن تمكث في بيت والديها لا في بيتها الزوجي، حتى تكون البداية منذ الطفولة والمعلومات المكتسبة في تلك الفترة وسد ثغراتها وهي المرحلة الأصعب حتى لا تزدحم المعلومات وتؤدي لرد فعل عكسي.. وحين تهضم المعلومات الأساسية وتتقبلها يتدرجون معها عبر صفحات الحياة.

كان بيت والديها ذو الحجارة البيضاء والذي ورثه والدها عن والده يقع فوق هضبة جميلة تحمل اسم العائلة ، فخماً واسعاً رائعاً تحيط به حديقة غنّاء بديعة ذات أشجار معمرة وارفة الظلال، وكانت غرفة ربا في الطابق الثاني تطل على المرفأ وشاطئ البحر.

بدأ والدها معها كما طلب الطبيب المعالج ، فأحضر لها ألبوم صور قديمة .. وكانت الصورة الأولى عائلية تجمع جديها ووالدها وأعمامها ، وتذكرت رُبا الصورة وعرفت كل من فيها دون عناء وكذلك تعرفت على معظم من في الصور القديمة التي سبقت مولدها وكذلك صورها مع والديها رضيعة وطفلة إلى الخامسة من عمرها وأصرت أنها آخر صورة لها قبل وفاة والدها بيوم واحد، بينما لم تتعرف على الصور الطفولية لشقيقيها واستغربت صورها معهما وانفجرت باكية حين شاهدت صورة تجمعها بوالدها وهي في الثامنة من عمرها وأنكرتها!

قال لها والدها أنه فعلاً تعرض لنوبة قلبية لكن تم إنقاذه وعاش بعدها ولم يزل يحيا!

هذا البيت الجميل الذي يعود للعائلة وولد فيه والدها وأعمامها لم تستطع أن تتذكره ولا المشهد البديع لشاطئ البحر والمرفأ وبدا مسير تلقيم وترتيب ذاكرتها متعثراً بين ما يقال لها وتراه وبين ما تحفظه ذاكرتها من صور ومشاهد.

خضعت لبضع جلسات عند الطبيب النفسي دون أن تتقدم خطوة للأمام.. إلى ذلك اليوم الذي التقت "هيام" وكان لهذا اللقاء أن يغير مسرى حياتها ولتجد الجواب وتفسير ما تمر به عندها كم بدا لها ، ولتغدو هذه السيدة الشخص الوحيد الذي استطاع انتشالها من ذلك التصادم المرير بين الواقع الذي تراه أمامها وبين المحفور في ذاكرتها...

قالت لها هيام: " ما في ذاكرتك كما أظن وأرجّح وسنكتشفه سوياً ليس تشوشاً ولا هو انفصام ولا حتى فقدان جزئي للذاكرة، وما لم تتعرف عليه ذاكرتك قد لا يكون فيها أصلا"

كان ما قالته لها الدكتورة هيام غريباً ، لكنه بدا لها كطوق النجاة الذي يتمسك به الغريق!

اتفقتا على الموعد وجلست هي وهيام ساعتين كاملتين في حديقة منزل العائلة وبعد أن سمعت منها بعض أهم ما في ذاكرتها ومدى اختلافه عن الواقع وعن عاطفتها الحيادية التي لا تتفاعل مع الأهل والأقارب!!

قالت لها: " كنت أتمنى أن أجري لك فحص (dna ) لكنه قد يتسبب للأهل بمشكلات نحن في غنى عنها ، وإلى أن نجد الوسيلة المناسبة دعيني أروي لك ما أظن وأعتقد لأنه في مجال تخصصي ويقترب إلى حد كبير مما حدث معي "

- لماذا فحص (dna ) وما الذي تشيرين له؟

· اتركيني أروي لك ما أراه وحكايتي وما توصلت إليه عن نفسي ، ولنتفق بداية على موعد خارج البيت لو أمكن

أتت هيام في اليوم التالي واصطحبتها في سيارتها صعوداً إلى مقهى صغير في جبل الكرمل يطل على مدينة حيفا، وتركتها تحكي لها وتشرح أسباب هذا الصدام مع الواقع...

وهكذا بدأت هيام تروي حكايتها وما مرت شخصياً به...

· عشت تقريباً ما مررتِ به ، لكن رأسي لم يصطدم بجسم صلب ولم أفقد الوعي ، وكنت أكثر منك تقبلاً للواقع ربما بسبب تخصصي واختلاف الظروف والمعطيات وتعاملي المباشر مع الأمر دون تدخل من أحد والتفسير المنطقي دون أن أكشف سري.

دوار بسيط انتابني بعده وجدت المكان والناس والمشهد من حولي فيه اختلافات كثيرة ، وعلى الفور أجريتُ تدريبات ذهنية حتى لا أصاب بالجنون، وكان أول ما فكرت به السفر لأكون وحيدة وأستطيع قراءة ما يجري لي بعيداً عن أي تأثير..

بحثت عن مؤتمر في المدينة التي تحفظها ذاكرتي مكاناً لإقامتي قبل الحادثة، وراسلت المنظمين له ليكون حجتي في السفر.. وهذا ما كان.

وصلت إلى تلك المدينة قبل موعد المؤتمر بأربعة أيام ، ووجدت فيها بعض الاختلافات وكثير من الاحباطات التي آلمتني بقسوة وكدت فعلاً أصاب بالجنون، ولم أجد من يعرفني فيها حتى أني قضيت الليلة الأولى والثانية في المستشفى بحالة انهيار تام وخرجت ظهر اليوم الثالث.

كان أقصى ما جعلني أصاب بهذا الانهيار الذهاب إلى بيتي ( البيت الذي في ذاكرتي ) وكان أقسى وأغرب ما واجه جهازي العصبي فيه أن أجد زوجي هناك والأولاد الثلاثة الذين يفترض أنهم أولادي ، وجدت في الأولاد اختلافات ليس بالعدد والجنس ولكن بالشكل والأسماء وامرأة أخرى مكاني وجدتها هي صاحبة البيت والزوجة والأم للأولاد !!

قوتي جعلتني أتغلب بسرعة على الانهيار ليبدأ المؤتمر وأجد فيه الكثير من الإجابات وحالات عديدة تشبه حالتي تم عرضها ودراستها على مدى أسبوع كامل ، وكان عدد من هذه الحالات أودعوا مستشفيات الأمراض العصبية والنفسية وكان بعضهم يصاب بحالات شديدة من الهياج ومنهم من يخضعون للجلسات الكهربائية واثنين منهم انتحرا. "

بقيت هيام تحكي لها وتساعدها حتى استعادت توازنها وتوصلت إلى حقيقة ما جرى معها بينما اعتقد الأهل أن الطبيب النفسي نجح في علاجها وتلقى من والدها هدية قيّمة بالإضافة لأجره.

بدأت رُبا تتوازن وتتأقلم مع الواقع وتصغي لوالدها بإمعان واهتمام وتقرأ وتطلع كثيراً وتحفظ في ذاكرتها عن ظهر قلب الوقائع والأحداث والتواريخ... إلى يوم تسلقت الشجرة التي غرسها جدها يوم مولد أبيها في حديقة الدار لترى من أعلى الشجرة شبيهتها تصعد طريق الهضبة إلى البيت وتقترب شيئاً فشيئاً وحال من الهزال الشديد والتعب يرتسم على محياها ، وكان للمفاجأة أن تجعلها تفقد توازنها وتقع من أعلى الشجرة غائبة عن الوعي.. لتصحو بعد هذا وتجد نفسها في المستشفى وتعود لما كنت فيه قبل الحادثة لتتمتع هذه المرة بثلاث ذاكرات بدل الواحدة

ذاكرتها قبل الحادث وبعده بالإضافة لذاكرة هيام التي كانت صبّتها في ذاكرتها.

يتبع ...
[/align]

نور الأدب (تعليقات الفيسبوك)
توقيع هدى نورالدين الخطيب
 
[frame="4 10"]
ارفع رأسك عالياً/ بعيداً عن تزييف التاريخ أنت وحدك من سلالة كل الأنبياء الرسل..

ارفع رأسك عالياً فلغتك لغة القرآن الكريم والملائكة وأهل الجنّة..

ارفع رأسك عالياً فأنت العريق وأنت التاريخ وكل الأصالة شرف المحتد وكرم ونقاء النسب وابتداع الحروف من بعض مكارمك وأنت فجر الإنسانية والقيم كلما استشرس ظلام الشر في طغيانه..

ارفع رأسك عالياً فأنت عربي..

هدى الخطيب
[/frame]
إن القتيل مضرجاً بدموعه = مثل القتيل مضرجاً بدمائه

الأديب والشاعر الكبير طلعت سقيرق
أغلى الناس والأحبة والأهل والأصدقاء
كفى بك داء أن ترى الموت شافياً = وحسب المنايا أن يكن أمانيا
_________________________________________
متى ستعود يا غالي وفي أي ربيع ياسميني فكل النوافذ والأبواب مشّرعة تنتظر عودتك بين أحلام سراب ودموع تأبى أن تستقر في جرارها؟!!
محال أن أتعود على غيابك وأتعايش معه فأنت طلعت
هدى نورالدين الخطيب غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 14 / 10 / 2013, 47 : 09 PM   رقم المشاركة : [2]
ميساء البشيتي
شاعر نور أدبي

 الصورة الرمزية ميساء البشيتي
 





ميساء البشيتي has a reputation beyond reputeميساء البشيتي has a reputation beyond reputeميساء البشيتي has a reputation beyond reputeميساء البشيتي has a reputation beyond reputeميساء البشيتي has a reputation beyond reputeميساء البشيتي has a reputation beyond reputeميساء البشيتي has a reputation beyond reputeميساء البشيتي has a reputation beyond reputeميساء البشيتي has a reputation beyond reputeميساء البشيتي has a reputation beyond reputeميساء البشيتي has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: القدس الشريف / فلسطين

رد: نافذة أخرى – سلسلة قصصية – هدى الخطيب

وننتظر بلهفة وشوق
قصة جميلة جدا ومحفزة
شكرا لك غاليتي الأستاذة هدى ولا تتأخري علينا
دمت
توقيع ميساء البشيتي
 [BIMG]http://i21.servimg.com/u/f21/14/42/89/14/oi_oay10.jpg[/BIMG]
ميساء البشيتي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 15 / 10 / 2013, 08 : 12 AM   رقم المشاركة : [3]
ليلى مرجان
موظفة إدارية-قطاع التعليم العالي-حاصلة على الإجازة في الأدب العربي

 الصورة الرمزية ليلى مرجان
 





ليلى مرجان is on a distinguished road

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: المغرب

رد: نافذة أخرى – سلسلة قصصية – هدى الخطيب


قصة مثيرة تتميز بطابع التشويق تشد الإنتباه لآخر سطر
و في انتظار التتمة أتمنى لقلمك دوام الإبداع
تحياتي و تقديري
ليلى مرجان غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 17 / 10 / 2013, 00 : 01 AM   رقم المشاركة : [4]
سلمان الراجحي
مهندس الكترون يهتم بالتاريخ العربي والإسلامي ويكتب الشعر

 الصورة الرمزية سلمان الراجحي
 





سلمان الراجحي will become famous soon enoughسلمان الراجحي will become famous soon enough

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: العراق

رد: نافذة أخرى – سلسلة قصصية – هدى الخطيب

كل عام أ.هدى وأنت وعائلتك

وعائلة نور الادب بألف خير...

إبداع...إبداع...إبداع

بأحاسيس رائعة جعلتنا نتواصل مع الموضوع

دون إنقطاع وبإنسيابية جميلة الى آخر حرف

نحن بشوق الى ما سيأتي...

تحياتي وتقديري...

سلمان الراجحي
توقيع سلمان الراجحي
 كن كالنخيل عن الاحقاد مرتفعا

ترمى باحجار لتعطي أطيب الثمر
سلمان الراجحي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 19 / 10 / 2013, 29 : 08 PM   رقم المشاركة : [5]
هدى نورالدين الخطيب
مديرة الموقع المؤسس - إجازة في الأدب ودراسات عليا في التاريخ - القصة والمقالة والنثر، والبحث ومختلف أصناف الأدب - مهتمة بتنقيح التاريخ - ناشطة في مجال حقوق الإنسان


 الصورة الرمزية هدى نورالدين الخطيب
 





هدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: مدينة حيفا - فلسطين ( فلسطينية الأب لبنانية الأم) ولدت ونشأت في لبنان

رد: نافذة أخرى – سلسلة قصصية – هدى الخطيب

[align=justify]صديقتي الحبيبة الأديبة أستاذة ميساء تحياتي
شكراً لك
الحقيقة هي سلسلة قصصية جديدة
كنت أتمنى خصوصاً في الحلقة الأولى - مدخلها - أن أجد المزيد من الاهتمام من قبل أعضاء الموقع ، لأن مدخل أي عمل يحتاج لمعرفة الآراء خصوصاً وأني كالعادة لا أستعمل الأسلوب التقليدي وفضاءاته المستمدة من الواقع المعاش فقط.
لا أخفي عنك أنه مجحف جداً إلى حد الغضب ألا أجد في نور الأدب أي اهتمام بينما يحرصون إذ كتب شخص ما: " الوردة تتفتح في الصباح وأنا وردة الصباح " تجد الاحتفاء والتشجيع أو على الأقل يجد الرأي بما يكتب، للأسف طلعت لم يعد هنا حتى يكون قارئي المنصف والمحفز لأي فكرة جديدة تستحق التعمق بها والوقوف عندها، فأنا كما تعرفين كتاباتي كلها أوظفها لهدف أبعد من مجرد قصة، لكن الوضع بالنسبة لي هنا بات خانقاً
أرفض أن أغتال كأديبة وقاصة وأن يكون التعب علي ولي فقط
أنا ونور الأدب نتعرض للاغتيال - للأسف - أين عيون طلعت ليرى !!
آسفة لأني تأخرت بالرد ، فأنا فعلاً لم أكن راضية مطلقاً
سأكمل بالتأكيد وربما أنشرها في أحدى المجلات الورقية - كالعادة - حتى أعرف الرأي وأتمكن من المتابعة إن لم يكن من فائدة هنا
تقبلي عميق تقديري ومحبتي
[/align]
توقيع هدى نورالدين الخطيب
 
[frame="4 10"]
ارفع رأسك عالياً/ بعيداً عن تزييف التاريخ أنت وحدك من سلالة كل الأنبياء الرسل..

ارفع رأسك عالياً فلغتك لغة القرآن الكريم والملائكة وأهل الجنّة..

ارفع رأسك عالياً فأنت العريق وأنت التاريخ وكل الأصالة شرف المحتد وكرم ونقاء النسب وابتداع الحروف من بعض مكارمك وأنت فجر الإنسانية والقيم كلما استشرس ظلام الشر في طغيانه..

ارفع رأسك عالياً فأنت عربي..

هدى الخطيب
[/frame]
إن القتيل مضرجاً بدموعه = مثل القتيل مضرجاً بدمائه

الأديب والشاعر الكبير طلعت سقيرق
أغلى الناس والأحبة والأهل والأصدقاء
كفى بك داء أن ترى الموت شافياً = وحسب المنايا أن يكن أمانيا
_________________________________________
متى ستعود يا غالي وفي أي ربيع ياسميني فكل النوافذ والأبواب مشّرعة تنتظر عودتك بين أحلام سراب ودموع تأبى أن تستقر في جرارها؟!!
محال أن أتعود على غيابك وأتعايش معه فأنت طلعت
هدى نورالدين الخطيب غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 19 / 10 / 2013, 38 : 08 PM   رقم المشاركة : [6]
هدى نورالدين الخطيب
مديرة الموقع المؤسس - إجازة في الأدب ودراسات عليا في التاريخ - القصة والمقالة والنثر، والبحث ومختلف أصناف الأدب - مهتمة بتنقيح التاريخ - ناشطة في مجال حقوق الإنسان


 الصورة الرمزية هدى نورالدين الخطيب
 





هدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: مدينة حيفا - فلسطين ( فلسطينية الأب لبنانية الأم) ولدت ونشأت في لبنان

رد: نافذة أخرى – سلسلة قصصية – هدى الخطيب

[align=justify]الأديبة الحبيبة أستاذة ليلى
شكراً لمرورك وقراءتك واهتمامك ، فهذا يسعدني جداً
سأكمل بإذن الله
تقبلي دائماً عميق تقديري ومحبتي

[/align]
توقيع هدى نورالدين الخطيب
 
[frame="4 10"]
ارفع رأسك عالياً/ بعيداً عن تزييف التاريخ أنت وحدك من سلالة كل الأنبياء الرسل..

ارفع رأسك عالياً فلغتك لغة القرآن الكريم والملائكة وأهل الجنّة..

ارفع رأسك عالياً فأنت العريق وأنت التاريخ وكل الأصالة شرف المحتد وكرم ونقاء النسب وابتداع الحروف من بعض مكارمك وأنت فجر الإنسانية والقيم كلما استشرس ظلام الشر في طغيانه..

ارفع رأسك عالياً فأنت عربي..

هدى الخطيب
[/frame]
إن القتيل مضرجاً بدموعه = مثل القتيل مضرجاً بدمائه

الأديب والشاعر الكبير طلعت سقيرق
أغلى الناس والأحبة والأهل والأصدقاء
كفى بك داء أن ترى الموت شافياً = وحسب المنايا أن يكن أمانيا
_________________________________________
متى ستعود يا غالي وفي أي ربيع ياسميني فكل النوافذ والأبواب مشّرعة تنتظر عودتك بين أحلام سراب ودموع تأبى أن تستقر في جرارها؟!!
محال أن أتعود على غيابك وأتعايش معه فأنت طلعت
هدى نورالدين الخطيب غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 19 / 10 / 2013, 50 : 08 PM   رقم المشاركة : [7]
هدى نورالدين الخطيب
مديرة الموقع المؤسس - إجازة في الأدب ودراسات عليا في التاريخ - القصة والمقالة والنثر، والبحث ومختلف أصناف الأدب - مهتمة بتنقيح التاريخ - ناشطة في مجال حقوق الإنسان


 الصورة الرمزية هدى نورالدين الخطيب
 





هدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond reputeهدى نورالدين الخطيب has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: مدينة حيفا - فلسطين ( فلسطينية الأب لبنانية الأم) ولدت ونشأت في لبنان

رد: نافذة أخرى – سلسلة قصصية – هدى الخطيب

[align=justify]تحياتي وعميق تقديري لك أخي العزيز الأديب الأستاذ سلمان
وأنت وأسرتك والأهل جميعاً وأهلنا في العراق الحبيب بألف خير، أعاده الله عليكم وعلى أمتينا العربية والإسلامية بحال أفضل
يسعدني جداً ويفرج عني بعض الاحباط إعجابك بمدخل هذه السلسلة القصصية
إن شاء الله أتابع النشر متمنية لك أطيب الأوقات
تقبل عميق تقديري واحترامي

[/align]
[align=justify][/align]
توقيع هدى نورالدين الخطيب
 
[frame="4 10"]
ارفع رأسك عالياً/ بعيداً عن تزييف التاريخ أنت وحدك من سلالة كل الأنبياء الرسل..

ارفع رأسك عالياً فلغتك لغة القرآن الكريم والملائكة وأهل الجنّة..

ارفع رأسك عالياً فأنت العريق وأنت التاريخ وكل الأصالة شرف المحتد وكرم ونقاء النسب وابتداع الحروف من بعض مكارمك وأنت فجر الإنسانية والقيم كلما استشرس ظلام الشر في طغيانه..

ارفع رأسك عالياً فأنت عربي..

هدى الخطيب
[/frame]
إن القتيل مضرجاً بدموعه = مثل القتيل مضرجاً بدمائه

الأديب والشاعر الكبير طلعت سقيرق
أغلى الناس والأحبة والأهل والأصدقاء
كفى بك داء أن ترى الموت شافياً = وحسب المنايا أن يكن أمانيا
_________________________________________
متى ستعود يا غالي وفي أي ربيع ياسميني فكل النوافذ والأبواب مشّرعة تنتظر عودتك بين أحلام سراب ودموع تأبى أن تستقر في جرارها؟!!
محال أن أتعود على غيابك وأتعايش معه فأنت طلعت
هدى نورالدين الخطيب غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 19 / 10 / 2013, 01 : 10 PM   رقم المشاركة : [8]
ميساء البشيتي
شاعر نور أدبي

 الصورة الرمزية ميساء البشيتي
 





ميساء البشيتي has a reputation beyond reputeميساء البشيتي has a reputation beyond reputeميساء البشيتي has a reputation beyond reputeميساء البشيتي has a reputation beyond reputeميساء البشيتي has a reputation beyond reputeميساء البشيتي has a reputation beyond reputeميساء البشيتي has a reputation beyond reputeميساء البشيتي has a reputation beyond reputeميساء البشيتي has a reputation beyond reputeميساء البشيتي has a reputation beyond reputeميساء البشيتي has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: القدس الشريف / فلسطين

رد: نافذة أخرى – سلسلة قصصية – هدى الخطيب

معاك حق غاليتي الأستاذة هدى
أنا أشعر بكل حرف تفضلت به .. لا أدري السبب ..
لكن أشعر بأن هناك تقصير ما ..
إن شاء الله في بقية الأجزاء تكون الظروف مواتية للقراءة بروية وعمق أكثر
فأنا صدقيني 24 ساعة مشغولة يومياً باللاشيء ..
أحياناً أقف لأفكر أنا ماذا يشغلني .. لا أعرف .. أدور بحلقة مستديرة
لا أستطيع أن أمدَّ رأسي خارج الدائرة حتى لا يختل توزاني ..
وداخل الدائرة لا شيء .. مفرغ من كل شيء ..
ولا يوجد إلا الدوران .. الدوران .. الدوران ..
نحن نعيش وقتاً صعباً .. لا نستمتع فيه بأي شيء .. الفوضى من حولنا كبيرة وقد طالت
كل شيء بما فيه الأدب ..
تمرُّ أيام قبل أن أعثر ما يستحق القراءة ويشفي الغليل ..
يبدو أن الكل متعب .. الكل أنهكته الفوضى .. والجميع يدور لكن عالفاضي
كما يقولون ولكن أرجو ألا ننقل الإحباط إلى بعضنا البعض ..
وأن نكون مصدر إلهام لغيرنا ومصدر سعادةلأنفسنا ولغيرنا
لو كلفنا هذا الأمر قناطير مقنطرة من الصبر ..
كوني بخير غاليتي
ورحمة الله على شاعرنا الغالي طلعت سقيرق
ودمت .
توقيع ميساء البشيتي
 [BIMG]http://i21.servimg.com/u/f21/14/42/89/14/oi_oay10.jpg[/BIMG]
ميساء البشيتي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 20 / 10 / 2013, 25 : 11 PM   رقم المشاركة : [9]
بوران شما
مديرة وصاحبة مدرسة أطفال / أمينة سر الموسوعة الفلسطينية (رئيسة مجلس الحكماء ) رئيسة القسم الفلسطيني


 الصورة الرمزية بوران شما
 





بوران شما has a reputation beyond reputeبوران شما has a reputation beyond reputeبوران شما has a reputation beyond reputeبوران شما has a reputation beyond reputeبوران شما has a reputation beyond reputeبوران شما has a reputation beyond reputeبوران شما has a reputation beyond reputeبوران شما has a reputation beyond reputeبوران شما has a reputation beyond reputeبوران شما has a reputation beyond reputeبوران شما has a reputation beyond repute

رد: نافذة أخرى – سلسلة قصصية – هدى الخطيب

الأخت الغالية والحبيبة الأستاذة الأديبة هدى الخطيب

قرأتُ بالأمس القسم الأول من هذه السلسلة القصصية الجميلة والمثيرة حقاً ,
وسعدتُ جداً بقراءتها , وما زلتُ منتظرة بشوق ولهفة الحلقات القادمة من هذه
السلسلة الرائعة .
أبدعتِ أستاذتنا وأديبتنا الرائعة , متمنية لكِ دوام التوفيق والإبداع والتألق .
محبتي وفائق التقدير .
توقيع بوران شما
 بيننا حب أمامنا درب وفي قلوبنا أنت يارب
بوران شما غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 10 / 11 / 2013, 53 : 08 PM   رقم المشاركة : [10]
نصيرة تختوخ
أديبة ومترجمة / مدرسة رياضيات

 الصورة الرمزية نصيرة تختوخ
 





نصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond repute

رد: نافذة أخرى – سلسلة قصصية – هدى الخطيب

بداية موفقة لسلسلة أتمناها موفقة. التداخل في الأزمان في الأحداث في التجارب قد يذكرنا بقصص أخرى قرأناها وطرق سردية متنوعة لكن يبقى لكل كاتب مخزونه وتجاربه وثقافته التي تعطي لسرده ومضمون قصته وأسلوبه طابعها الخاص والمميز .
انتباهك للتفاصيل يدعمك كأديبة في نقل القارئ للمكان وأجوائه.
كل التوفيق أتمناه لك أستاذة هدى ودمت بكل خير.
نصيرة تختوخ غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
نافذة أخرى, الخطيب هدى, سلسلة روائية, فوق هضبة, ذاكرتها


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
كُنت معه/سلسلة قصصية بقلم عروبة شنكان Arouba Shankan الـقصـة القصيرة وق.ق.ج. 17 23 / 02 / 2022 33 : 01 AM
دعوة إلى مصاحبة وقراءة السلسلة القصصية / نافذة على العالم الآخر / للقاصة هدى الخطيب د. رجاء بنحيدا الـميـزان 16 21 / 02 / 2020 22 : 09 PM
بمداد الروح لبهية عمري - سلسلة من الرسائل إلى أمي – هدى الخطيب هدى نورالدين الخطيب رسائل أدبية 8 27 / 01 / 2020 12 : 07 PM
,, البيك ,, قصة - من سلسلة صفحات قاتمة من مفكرة الغربة - هدى الخطيب هدى نورالدين الخطيب صفحات قاتمة من مفكرة الغربة 12 13 / 06 / 2011 22 : 09 PM
نافذة على العالم الآخر / سلسلة قصصية نور الأدب نافذة على العالم الآخر 14 12 / 06 / 2011 00 : 12 AM


الساعة الآن 12 : 11 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education

الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية

خدمة Rss ||  خدمة Rss2 || أرشيف المنتدى "خريطة المنتدى" || خريطة المنتدى للمواضيع || أقسام المنتدى

|