التسجيل قائمة الأعضاء



 
القدس لنا - سننتصر
عدد مرات النقر : 137,869
عدد  مرات الظهور : 162,406,959

اهداءات نور الأدب

العودة   منتديات نور الأدب > تحرير فلسطين قضيتنا > فلسطين تاريخ عريق ونضال شعب > الأدب الصهيوني و ثقافة الاحتلال
الأدب الصهيوني و ثقافة الاحتلال (بإشراف الباحث محمد توفيق الصَوّاف)

إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 14 / 10 / 2016, 57 : 08 PM   رقم المشاركة : [1]
محمد توفيق الصواف
أديب وناقد - باحث متخصص في السياسة والأدب الإسرائيليين- قاص وأديب وناقد -أستاذ مادة اللغة العبرية - عضو الهيئة الإدارية في نور الأدب


 الصورة الرمزية محمد توفيق الصواف
 





محمد توفيق الصواف is just really niceمحمد توفيق الصواف is just really niceمحمد توفيق الصواف is just really niceمحمد توفيق الصواف is just really niceمحمد توفيق الصواف is just really nice

قراءات في ((أدب إسرائيل وثقافتها))/المقدمة

ملاحظة بِدْئِيَّة، لابدَّ منها:

[align=justify]أرجو من كلَّ الذين سيُتابعون نشرَ ما سأكتبُه، في هذا المنتدى، تحت هذا العنوان، أن يقرؤوا هذه المقدمة بإمعان، إلى نهايتها، وألَّا يقفزوا عنها إلى ما يليها، وذلك لِفَهْمِ الغرض من نشرها ونشر ما سيليها من مواد أولاً؛ وثانياً لتَجَنُّبِ إطلاق أحكامٍ سريعة ومُتسرِّعة عليها وعلى صاحبها، فِعْلَ كثيرين من أَشْبَاهِ المثقفين الذين يجدون أنفسهم مُضطرِّين إلى التراجع عن تلك الأحكام، حين يكتشفون خطأَها بأنفسهم، فيتراجعُ بعضُهم معتذرين عن إطلاقها، ويُصِرُّ آخرون عليها غيرَ مُبالِين استهجانَ ذوي الرأي بأحكامهم؛ وثالثاً، أرجو، وبشدة، ألَّا يكتفي السادة القراء عموماً، وأعضاءُ موقع (نور الأدب) خصوصاً، بمجرد القراءة والاطلاع على ما سأنشره تالياً،، بل أن يزودوني بآرائهم فيما قرأوا منها، وأن يُناقشوني فيما أعجبهم أو لم يُعجبهم، وأنا مستعدٌّ لنقاشهم والردِّ عليهم بمقدار ما لديَّ من معلومات أرجو أن تكون كافية للإجابة عن استفساراتهم وتوضيح ما غَمُضَ عليهم..
[/align]

[align=justify]سأبدأ، بإذن الله، نَشْرَ موادّ كنتُ قد كتبتُها كحلقات إذاعية أصلاً، ظلَّت تُبَثُّ من إذاعة دمشق، باللغة العبرية، ابتداء من عام 1995، وحتى عام 2007..
وللعلم، فقد بُثَّتْ هذه الحلقات، تحت عدة عناوين، كان أولها (من حقيبة الأدب)... وقد اقتصرَتْ الحلقات التي تمَّ بَثُّها تحت هذا العنوان على قراءة بعض كتب الأدب الإسرائيلي المختلفة الأنواع: (قصائد ودواوين شعرية، قصص قصيرة، روايات، مسرحيات، كتب ومقالات نقدية).
ثم اتسعت دائرة مُشتَمَلاتِ هذا البرنامج، فصار يَضمُّ، بالإضافة إلى المواد الأدبية، موادّاً أخرى سياسية واجتماعية وفكرية.... الخ.. وتَبْعاً لذلك، تغيَّرَ اسمه فصار (قراءة في كتاب)..
ثم عادت دائرةُ مُشْتَمَلاتِه إلى الاتساع من جديد، فلم يَعُدْ مُقتَصِراً على الكتب وحدها، بل صار يضمُّ، بالإضافة إليها، العديد من الأبحاث والدراسات والمقالات التي كانت تُنشَر في الصحف والمجلات الإسرائيلية، ثمَّ في بعض مواقع الانترنت لاحقاً.. وتَكَيُّفاً مع هذا الاتساع، كان لابدَّ من اختيار تسمية جديدة لهذا البرنامج، تُلائم اتساع دائرةِ مُشْتَمَلاتِه، وتدلُّ على تَنَوُّعها وعموميتها، فَسُمِّيَ (قراءات)..
ومنذ تَوَقُّفِ هذا البرنامج، عام 2007، تمنيتُ أنْ أجمعَ حلقاته في كتاب واحد، لتَوَهُّمِي بأنَّها قد تُغطِّي جانباً لا بأس به مِمَّا يمكن أن يُسمَّى، ولو تجاوزاً، "ثقافة صهيونية/إسرائيلية".. ومصدرُ هذا التَّوَهُّم يعود إلى كونِ تلك الحلقات قراءاتٍ مُرَكَّزةً لعدد من الكتب والمواد الصحفية الإسرائيلية المُنتقاة، بعناية كبيرة، من كَمٍّ هائل منشور على مدى سنين كثيرة في إسرائيل؛ ولكن دائماً كانت تصرفنُي عن تجسيد هذه الأمنية واقعاً، همومٌ ومشاغل عديدة..
والآن، وأنا على وشكِ جَمْعِها وإعادةِ نشرها، إنْ أَذِنَ الله لي، أرى من المفيد أنْ أُقَدِّمَ لها، قبل إهدائها للقارئ العربي، بجملة ملاحظات أظنُّها هامة، لتفادي أيِّ التباس مُحتمَل أو سوء فَهْم.. وهذه الملاحظات هي:

الملاحظة الأولى:

تَتَضَمَّنُ القراءات التي سأنشرها، في (نور الأدب)، تحت عنوان "قراءات في أدب إسرائيل وثقافتها"، عَرْضاً للكثيرَ من الكتب والمواد الصحفية الصادرة باللغة العبرية أصلاً؛ ونظراً لأنَّ الغالبية العظمى من هذه الكتب والمواد مازالت غيرَ مُترْجَمة إلى العربية، فهي ما تزال مجهولةً بالنسبة لغالبية المثقفين العرب ، لأنَّ معظمهم لا يعرف اللغة العبرية.. ولأنَّ هذه المواد ما تزال مجهولةً، فإنِّي أتوهَّمُ أنَّ نشرَها قد يسدُّ فراغاً، ولو ضئيلاً، في مكتبتنا العربية، وفي ذخيرتنا المعرفية، عن إسرائيل وثقافتها وأدبها..
وبقدر ما سيُبهجُ سدُّ هذا الفراغ كثيرين من القرَّاء، بقَدْرِ ما سيثُير غضب آخرين وحفيظتهم، وخصوصاً أولئك الذين يُسارعون إلى اعتبار أيِّ تعريف بأدب العدو الإسرائيلي وثقافته محاولة غير مباشرةٍ للتطبيع معه..
وإلى الفريق الأول الذي قد يجدُ أصحابُه، فيما سأنشره من قراءات لما اخترتُه من كتب ومواد صحفية، مصدراً مناسباً لدراسات يرغبون بكتابتها عن أدب إسرائيل وثقافتها، أقول: على الرحب والسعة، لكم أن تأخذوا منها ما تريدون، وأن تتعاملوا معها كما ترغبون، لكن بشرط الإشارة إلى مؤلِّفها من جهة، وإلى المصدر الذي نشرَها، وهو موقع (نور الأدب)، من جهة أخرى، وذلك للأمانة العلمية فقط...
وإلى الذين قد يُغضبُهم ما سأنشرُه من تلك القراءات، أتوجَّه إليهم سلفاً بالقول: لا تتسرَّعوا، قبل أن تقرؤوا عدداً من المواد التي سأنشرُها، لأنَّكم ستكتشفون خطأَكم حين تكتشفون أنَّ كاتب هذه القراءات ما كتبَها وسعى إلى نشرها إلَّا ليفضَحَ من خلالها ما تسعى إسرائيل إلى إخفائه من حقيقتها، وهو ما يعني أنَّه ربما يفوقُ معظمَكم رفضاً للتطبيع معها..

الملاحظة الثانية:

واستكمالاً لما وَرَدَ في آخر الملاحظة السابقة، وعلى الرغم منه، أراني سلفاً، على يقين من أنَّ نشرَ مواد تتحدث عن أدب إسرائيل وثقافتها، يُعَدُّ مغامرةً، قد يراها كثيرون طائشة وغير محمودة العواقب، وقد يراها آخرون محاولةً غير بريئة لنشر ثقافة عدو ما نزال في حالة صراع معه، وقليلون قد يرونها عملاً إيجابياً، من الناحية المعرفية على الأقل؛ أمَّا أنا فأراها جهداً ضرورياً، بل شرطاً لازماً، لإحراز أيِّ انتصار على عدونا هذا؛ انطلاقاً من قناعتي بأنَّ أُولى بديهيات النجاح، في أيِّ صراع، تكمن في توفير أكبر قدر ممكن من المعلومات عن الخصم، وليس في جهله وتجاهله..
وربَّما من هذه البديهية المنطقية، انبثقت المقولة الشائعة والصائبة (اعرفْ عدوَّك)، لأنَّك ما دمتَ تجهله، فلن تظلَّ عاجزاً عن إحراز أيِّ نصـر عليه فحسب، بل ستعجز حتى عن مجرد الحدِّ من استمرارية عدوانه عليك، وحَصْـِر سلبية نتائج هذا العدوان، في أضيق الحدود...
ولعلَّ مما يُؤكِّد استمرارَ صحة الاعتقاد القديم/الجديد بأنَّ معرفة العدو شرطٌ حتميٌّ للانتصار عليه، تلك الجهود التي تبذلها، وما تزال، حكوماتُ مختلف الدول، في عالمنا المعاصر، لإحاطة ما تعتقده مهماً وخطيراً من معلوماتها، بستار بالغ الصـرامة من السّـرية والكتمان؛ ثم جهود هذه الحكومات ذاتها، وفي نفس الوقت، لإنشاء دوائر استخبارات عالية الخبرة والأداء، بشـرياً وتقنياً، إلى أقصـى الحدود، لِهَتْكِ سِريَّة ما يخفيه أعداؤها عنها.
وحسب الكثير من الدراسات الجادَّة المعتمِدَة على تجارب أمم كثيرة في صراعها مع بعضها، وخاصة في العصـر الحديث، تُعَدُّ معرفة نفسية العدو من أهم ما ينبغي تحصيله، لأنَّ فيها تكمنُ مُحَرِّكاتُ دوافعه إلى الحرب، دفاعاً أو عدواناً، وماهية أفعاله وردود أفعاله، في ساحة المعركة...
وصحيحٌ أنَّ ثمة سبلاً تقليدية عديدة، لمعرفة هذه النفسية، من أبرزها: تنشيطُ دوائر الاستخبارات الخارجية، وتطوير أدواتها وأساليب عمل أفرادها وتقنياته، وثمة وسائل أخرى غير تقليدية، إلَّا أنَّ ما يبدو شبهَ مُجْمَعٍ عليه حديثاً هو الاقتناع بأنَّ دراسة أدب العدو تُعَدُّ السبيلَ الأفضل والأقصر والأكثر غنى ودقّة لمعرفته، وذلك من منطلق الاعتقاد بأنَّ أدبَ أيِّ أمة هو وعاء معتقدات أبنائها وأفكارهم وفلسفاتهم ومشاعرهم ومواقفهم تجاه بعضهم وتجاه الآخرين، وما طرأ على هذه المعتقدات والأفكار والمشاعر والمواقف من تطورات وتغيرات، عبر تاريخ أجيالهم المتعاقبة...
وربَّما لهذا، قَدَّمَت الولايات المتحدة لغزوها اليابان، إبَّان الحرب العالمية الثانية، بالطلب إلى عدد من باحثيها المتخصصين القيام بدراسة دقيقة للأدب الياباني، وكذلك طلبَت من باحثين آخرين لديها دراسةَ الأدب الروسي، خلال الفترة الستالينية، قبل الدخول مع ما كان يُعرَف بالاتحاد السوفييتي، في ما اشتُهِر بالحرب الباردة آنذاك...

الملاحظة الثالثة:

لمَّا كان البرنامج الذي استُقِيَتْ هذه القراءات من حلقاته التي بُثَّتْ من إذاعة دمشق، في وقت مضى، مُوجَّهاً، بتسمياته الثلاث آنفة الذكر، إلى المستمع الإسرائيلي أصلاً، بهدف فضح ما يزخر به إعلامُه من تضليل وأكاذيب وافتراءات على الأمة العربية عموماً، وعلى الفلسطينيين وقضيتهم خصوصاً، وبهدف تفنيد هذه الافتراءات ودحضِها أيضاً، فقد جرى انتقاء مواده على نحو يُلائم هذا الهدف، بالدرجة الأولى؛ وهو ما يعني تجاوز الكثير من الكتب والمنشورات الصحفية التي ربَّما كانت أكثر أهمية ممَّا تمَّ انتقاؤه للبثِّ الإذاعي أولاً، ثم للنشر على الانترنت ثانياً.. وقد وَجَبَ التنويه إلى هذه النقطة تفادياً لاحتجاج مُحتَمَل من بعض القراء الكرام، على نوعية الكتب المختارة للحديث عنها، في (نور الأدب)، وإغفال ما قد يظنُّه بعضُهم أفضلَ منها.

الملاحظة الرابعة:

لقد كُتِبَتْ حلقات هذا البرنامج كلُّها وبُثَّتْ، باللغة العبرية أصلاً؛ أيْ كُتبِت مراعيةً لنوعية المتلقِّي الذي سيستمع إليها، وهو إسرائيلي، بالدرجة الأولى، كما سبقَتْ الإشارةُ آنفاً.. ولاختلاف نوعية مُتلَقِّيها الآن، في (نور الأدب)، الذي من المُفترَض أن يكون عربياً، بالدرجة الأولى، فقد وَجَبَ عليَّ أن أقوم بترجمتها من العبرية التي كتبتُها بها أصلاً، إلى العربية التي ستُنشَر بها في (نور الأدب)، الأمر الذي سيتطلب جهداً كبيراً، لأنَّه يعني، من وجهة نظري على الأقل، إعادة صياغتها على نحو جديد يُلائم مُتلقِّيها الجديد.. وأقصدُ بالملاءمة، هنا، أن تبدوَ من الناحية اللغوية، وكأنَّها مُؤلَّفةٌ بالعربية أصلاً، لا مُترجَمَةٌ إليها..

الملاحظة الخامسة:

نظراً لطول المسافة الزمنية الفاصلة بين كتابة هذه القراءات، في صيغتها العبرية، وبين إعادة نشرها بالعربية، في (نور الأدب)، فإنَّ الموضوعية تقتضي مني مراجعة أصولها، قبل إعادة الحديث عنها من جديد، وعدم الركون إلى ما كتبتُه عنها قبل سنين كثيرة مضت..
لكنْ، لمَّا كان الرجوع إلى تلك الأصول، وخصوصاً الصحفية منها، مُتعَذِّراً الآن، بسبب ابتعادي الاضطراري عن مكتبتي وأرشيفي الخاص، جرَّاء الأحداث المؤسِفة التي ما تزال تُعانيها بلادي، فقد اضطررتُ أيضاً إلى الاكتفاء بما كنتُ قد كتبتُه سابقاً أو تعديله، مُعترِفاً بما سيلمسه بعض القراء، الأكاديميين بشكل خاص، من نقص في توثيق تلك الأصول، وخصوصاً تواريخ إصدارها والجهات التي أصدرَتْها، ورقم طبعتها إن كان الأصل كتاباً، ورقم عددها إنْ كان الأصل مقالةً أو دراسة أو بحثاً منشوراً في صحيفة أو مجلة..
لذلك كلّه، أرجو من السادة القراء الحريصين على مثل هذه المعلومات، أنْ يَعْذُرُوا تقصيري الاضطراري، في توفيرها لهم..، مع تأكيدي بأنْ أبذلَ ما بوسعي لتوفير ما أستطيع منها، كلما وجدتُ إلى ذلك سبيلاً..، وتأكيدي أيضاً أنْ لا تزوير أو تحريف أو افتراء في أيٍّ من المعلومات التي سترِدُ، في قراءتي لأيِّ كتاب أو مادة صحفية سأقوم بنشرها في (نور الأدب)؛ وأَهيبُ بكلِّ مَن يجد تزويراً أو تحريفاً فيما سأنشره لاحقاً أن يُشير إليه علانيةً، وسأكون له من الشاكرين..

الملاحظة السادسة:

بعض الكتب أو المواد الصحفية التي ستتمُّ قراءتُها، في هذا المنتدى من (نور الأدب)، قد تكون طويلة جداً، أو يكون موضوعُها مُتشعِّباً للغاية أو جدليَّ الطابع، وبالتالي، لا يمكن إيفاؤه حقَّه في مادة قصيرة، بل لابدَّ من الإسهاب في الحديث عنه؛ ولإدراكي، من خلال تجربتي القصيرة في النشر على الانترنت، بأنَّ المادة الطويلة غير مرغوب فيها من قبل معظم القراء، وبأنَّهم قد يعزفون عن إكمالها إلى نهايتها، مهما بدت لهم هامة ومفيدة؛ فقد رأيتُ تقسيم المادة الطويلة التي يَتَطَلَّبُها الحديث عن أيِّ كتاب أو مادة صحفية، إلى مواد صغيرة سهلة الهضم، يمكن أن تُقرأَ وتُفْهَمَ بسرعة.. ولهذا، لا يُفاجَأَنَّ أحدٌ إذا رآني أَنشرُ الحديثَ عن أيِّ مادة، على عدة حلقات، سأحرصُ على أن يكون ظهورُها متتالياً بالطبع، ومُرَتَّباً بأرقامٍ مُتسلسلة تحمل كلُّ حلقة منها رقمها الخاص..

الملاحظة السابعة:

للعلم، سبقَ لي أنْ نشرتُ، في (نور الأدب)، قبل بضع سنين، بعضَ قراءاتي لبعض الكتب والمواد الصحفية الإسرائيلية؛ وقد لاقى ما نشرتُه من تلك القراءات إقبالاً من جمهور (نور الأدب) آنذاك، الأمر الذي شجعني على متابعة نشر المزيد منها الآن، راجياً أن تلقى ما لاقتْه سابقاتها من جمهور (نور الأدب) اليوم..
ولاعتقادي بأهمية القراءات المنشورة سابقاً، سأُعيد نشرها في هذا المنتدى، بعد نشر هذه المقدمة مباشرة، لأنَّ مكانها الصحيح هنا، وليس في منتدى (أوراق الباحث محمد توفيق الصواف)، حيث ظهرت سابقاً.. فيُرجى أخذ العلم..

وختاماً،

فانطلاقاً من قناعتي بأنَّ عُمُرَ الإنسان محدود، وبأنَّ المنية تأتي بغتة، وأنَّ على الإنسان، بالتالي، أن يغتنمَ حياتَه قبل موته، كما نصحَ رسول الله، صلى الله عليه وسلَّم، المؤمنين الذين أرجو أنْ أكونَ أحدَهم؛ فأرجو المعذرة إن رأيتموني أُسارع في نشر هذه القراءات، دون طويل تَرَيُّثٍ بين كلِّ مادة والتي تليها، لأنِّي أحاولُ اغتنامَ ما تبقَّى لي من عُمر، في نَشرِ هذه القراءات وغيرها من موادٍّ وكتبٍ أنجزتُها ولم تجد طريقها إلى النشر حتى الآن، ولإنجاز ونَشرِ كتبٍ أخرى لم أُنجزِها بعد، وأَتَوَهَّمُها هامَّة..؛ فإنْ قَضَتْ مشيئتُه أن أرحلَ، قبل إتمام نشر هذه القراءات، فأرجوه أن يُلْهِمَ مُحبّاً عاقلاً جَمْعَ ما يأذَنُ الله لي أنْ أنشرَه منها، في كتاب يصدر تحت عنوان (قراءات في "أدب إسرائيل وثقافتها")..
ولهذا المُحبّ أقول مُبشِّراً، من الآن: لن تلقى ما يُكافِئُ جهدَكَ، في نشرها، من مال وثناء، بل حسبُكَ ما أرجوه لنفسي ولك من ثواب الله وحده.. الله الذي إليه أرفع عملي هذا، ومنه وحده أرجو المكافأة عليه: طيبَ ذِكْرٍ في الدنيا، بعد الرحيل عنها، ومغفرةً في الآخرة، بعد الرحيل إليها..
والله من وراء القصد..[/align]

نور الأدب (تعليقات الفيسبوك)
توقيع محمد توفيق الصواف
 لا عِلمَ لمن لا يقرأ، ولا موقفَ لمن لم يُبدِ رأيه بما قرأ.
فشكراً لمن قرأ لي، ثم أهدى إليّ أخطائي.
محمد توفيق الصواف غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 15 / 10 / 2016, 52 : 05 AM   رقم المشاركة : [2]
محمد الصالح الجزائري
أديب وشاعر جزائري - رئيس الرابطة العالمية لشعراء نور الأدب وهيئة اللغة العربية -عضو الهيئة الإدارية ومشرف عام


 الصورة الرمزية محمد الصالح الجزائري
 





محمد الصالح الجزائري has a reputation beyond reputeمحمد الصالح الجزائري has a reputation beyond reputeمحمد الصالح الجزائري has a reputation beyond reputeمحمد الصالح الجزائري has a reputation beyond reputeمحمد الصالح الجزائري has a reputation beyond reputeمحمد الصالح الجزائري has a reputation beyond reputeمحمد الصالح الجزائري has a reputation beyond reputeمحمد الصالح الجزائري has a reputation beyond reputeمحمد الصالح الجزائري has a reputation beyond reputeمحمد الصالح الجزائري has a reputation beyond reputeمحمد الصالح الجزائري has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: الجزائر

رد: قراءات في "أدب إسرائيل وثقافتها"/المقدمة

[align=justify]الأصيل النبيل ، أخي الأكبر الدكتور الصواف ، قرأتُ مليا ما تفضّلت به في هذه المقدّمة الهامة ، وأنتظر بفارغ الصبر فصول هذه الدراسة ، بالرغم من كوني لستُ أكاديميا ، ولكنّي مهتمّ مولوع بكلّ ما هو جديد ـ بالنسبة لي ـ فلقد كنتُ أتحاشى كلّ ما هو إسرائيلي ، أو يتحدّث عن إسرائيل ، لطبيعة نشأتي وتكوين شخصيتي وثقافتي ، فقد عشتُ لا أعترف بكيان اسمه إسرائيل ،ومازلت ! ولا أعرف إلا أمرا واحدا أوحد (فلسطين المحتلّة) من طرف بني صهيون..ولكن مع الأيام والدراسة وقراءة التاريخ وما يكتب عن القضية الفلسطينية ، اقتنعتُ بأنّ للشعب اليهودي أدبا يجب الاطلاع عليه لمعرفتهم أكثر ، لقناعتي بأنه يجب معرفة العدو لمواجهته وعلى جميع الأصعدة وفي جميع المجالات ثقافية كانت أو أدبية أو غيرها..لهذا كلّه أجدني متشوّقا إلى ما ستعرضه على صفحات نور الأدب من فصول ..ثم لا تخش على ضياع جهدك ، فثمّة من يسخّره الله لتبليغ أفكارك ، وصيانة أعمالك ونشرها ..أمدّ الله في عمرك وشحذ همّتك وجعل هذا الجهاد الأدبي الثقافي الفكري منارة لمن يأتي من بعدك ـ إن شاء الله ـ فشكرا لك ..محبّتي التي تعرف..[/align]
توقيع محمد الصالح الجزائري
 قال والدي ـ رحمه الله ـ : ( إذا لم تجد من تحب فلا تكره أحدا !)
محمد الصالح الجزائري غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 15 / 10 / 2016, 39 : 04 PM   رقم المشاركة : [3]
ماري الياس الخوري
كاتب نور أدبي ينشط

 الصورة الرمزية ماري الياس الخوري
 





ماري الياس الخوري is on a distinguished road

رد: قراءات في "أدب إسرائيل وثقافتها"/المقدمة


شكراً على فتح هذه النافذة
سأتابع ما تنشره باهتمام

أستاذي

ما هو الادب الاسرائيلي ما دام الصهاينة من شعوب وثقافات مختلفة؟
بماذا يختلف الأدب الصهيوني الشرقي ( السفرديم) عن الأدب الصهيوني الغربي (الأشكناز) ؟

شكرا لك
ماري الياس الخوري غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 15 / 10 / 2016, 13 : 10 PM   رقم المشاركة : [4]
محمد توفيق الصواف
أديب وناقد - باحث متخصص في السياسة والأدب الإسرائيليين- قاص وأديب وناقد -أستاذ مادة اللغة العبرية - عضو الهيئة الإدارية في نور الأدب


 الصورة الرمزية محمد توفيق الصواف
 





محمد توفيق الصواف is just really niceمحمد توفيق الصواف is just really niceمحمد توفيق الصواف is just really niceمحمد توفيق الصواف is just really niceمحمد توفيق الصواف is just really nice

رد: قراءات في ((أدب إسرائيل وثقافتها))/المقدمة

[align=justify]أخي الحبيب محمد الصالح..
شعرتُ بقضائك وقتاً غير قصير، في تحضير تعليقك على هذه المادة.. بل لكأنِّي شعرتُ بتهيبك أيضاً من الحديث عن هذا الأدب، بل تراءى لي أنك كنتَ كمن يُكابد شعوراً بالذنب، لمجرد كتابتك مصطلح (أدب إسرائيلي).. وأُصارحُك بأنَّ هذا كلّه لم يُفاجئني، لأنَّني اعتدتُ على ردَّة الفعل هذه من كثيرين قبلك، وكلهم أخوة وأصدقاء، وبعضهم أساتذة لي..
أكثر من ذلك، لا أكتمك سرّاً، بأنَّني أنا نفسي عانيتُ مثل هذه المشاعر، في بداية دراستي لهذا الأدب، لكنَّ اكتشافي كَمَّ الحقد الهائل الذي تزخر به معظم نصوصه ضد العرب، وكَمَّ الافتراءات عليهم، جعلني أتجاوز مشاعري تلك، وشحذّ عزمي وشدَّ إرادتي وشجعني على بناء قدرتي للردِّ على ما تعجُّ به تلك النصوص من افتراءات وتفنيدها، والتصدي لما تزخر به من شحن للكراهية ضد العرب، ومن تزوير لتاريخهم وتشويه لصورتهم الإنسانية ولمعتقداتهم، على تنوعها.. ومِمَّا زاد إصراري على المضي في هذا الطريق الصعب، رؤيتي لقلة الذين انتهجوه من العرب.. فعلى الرغم من طول سِنِيِّ الصراع، لم يزيدوا على كونهم ثُلَّةً قليلة..
وكانت نتيجة قراري بالتصدي لهذا الأدب، أنْ قضيتُ معظم سنوات عمري أدرس ما استطعتُ الوصول إليه من نصوصه، وأحاول الردَّ على ما حوته مضامينها، عبر الصحف والمجلات والكتب تارة، وعبر برامج الإذاعة تارة أخرى، وفي الندوات العامة والاستضافات على العديد من الفضائيات تارة ثالثة.. وفي غمرة انهماكي بهذه المعمعة، غفلتُ عن مُضيِّ سنوات الشباب، ثم مغادرتي الكهولة وصيرورتي في مرحلة الشيخوخة، فلما انتبهتُ أدركتُ أنَّ عليَّ جمعَ ما أنفقت عمري في كتابته، في مكان واحد، وهذا ما أرجو الله أن يُمكِّنَني من تحقيقه..
أخيراً، أشكر لك تشجيعكَ لي، أخي الكريم، على المضي في هذا المشروع..
وتقبَّل محبتي وتقديري..[/align]
توقيع محمد توفيق الصواف
 لا عِلمَ لمن لا يقرأ، ولا موقفَ لمن لم يُبدِ رأيه بما قرأ.
فشكراً لمن قرأ لي، ثم أهدى إليّ أخطائي.
محمد توفيق الصواف غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 15 / 10 / 2016, 18 : 10 PM   رقم المشاركة : [5]
محمد توفيق الصواف
أديب وناقد - باحث متخصص في السياسة والأدب الإسرائيليين- قاص وأديب وناقد -أستاذ مادة اللغة العبرية - عضو الهيئة الإدارية في نور الأدب


 الصورة الرمزية محمد توفيق الصواف
 





محمد توفيق الصواف is just really niceمحمد توفيق الصواف is just really niceمحمد توفيق الصواف is just really niceمحمد توفيق الصواف is just really niceمحمد توفيق الصواف is just really nice

رد: قراءات في ((أدب إسرائيل وثقافتها))/المقدمة

[align=justify]الأستاذة ماري..
شكراً جزيلاً لاهتمامك وتقديرك وتشجيعك..
أمَّا بالنسبة لاستفهامِك، فسأحاول الردَّ عليه قريباً، في دراسة مُفَصَّلَة..
تقبَّلي محبتي وتقديري..[/align]
توقيع محمد توفيق الصواف
 لا عِلمَ لمن لا يقرأ، ولا موقفَ لمن لم يُبدِ رأيه بما قرأ.
فشكراً لمن قرأ لي، ثم أهدى إليّ أخطائي.
محمد توفيق الصواف غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 16 / 10 / 2016, 20 : 10 PM   رقم المشاركة : [6]
زياد أحمد سقيرق
ضيف
 


رد: قراءات في ((أدب إسرائيل وثقافتها))/المقدمة

أستاذي الكبير
تحية طيبة وبعد:
أثني عليك بهذا الجهد الذي ستقوم به وأشكرك من أعماق قلبي وأنا بكامل الشوق للإطلاع على هذه النافذة المهمة التي ستفتحها لنا لنطلع على أدب عدونا الإسرائيلي ، واسمح لي أن أهمس بإذنك وأقول لك إن الكثير ممن يصطاد بالماء العكر سيقول أنك تُطبع مع العدو ، ولكن لا تبالي ، ملاحظاتك وضحت الأمر وكفى .
ونحن بالانتظار
أنا بشوق
هيا يا صديقي هيا
  رد مع اقتباس
قديم 16 / 10 / 2016, 35 : 11 PM   رقم المشاركة : [7]
شفيقة لوصيف
أديبة وقاصة
 





شفيقة لوصيف has a reputation beyond reputeشفيقة لوصيف has a reputation beyond reputeشفيقة لوصيف has a reputation beyond reputeشفيقة لوصيف has a reputation beyond reputeشفيقة لوصيف has a reputation beyond reputeشفيقة لوصيف has a reputation beyond reputeشفيقة لوصيف has a reputation beyond reputeشفيقة لوصيف has a reputation beyond reputeشفيقة لوصيف has a reputation beyond reputeشفيقة لوصيف has a reputation beyond reputeشفيقة لوصيف has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: الجزائر

رد: قراءات في ((أدب إسرائيل وثقافتها))/المقدمة

الأستاذ الفاضل : محمد توفيق الصواف

إنّ! القمر لا يحتجب إذا مرّ بمرآة كفيف .و النور لا يحتاج إلى تعبيد الطريق .
و اللغة حقا هي وعاء الفكر و ثوب العواطف... و في هذا يقول الأديب الكبير مصطفى صادق الرافعي :
" أمّا اللغة فهي صورة وجود الأمة , بأفكارها و معانيها و حقائق نفوسها , وجودا متميزا قائما بخصائصه .." .
كما أنّ الدكتور الكبير : " شوقي ضيف " لم يتوصل إلى معرفة الحياة العقلية العربية في العصر الجاهلي و الأسلامي
إلاّ من خلال دراسته و تحليله للشعر و النثر و الأمثال و الحكم ..
بارك الله خطوك أيها الحاذي الرشيد .
نتابع بإذن الله باهتمام .
شفيقة لوصيف غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 16 / 10 / 2016, 50 : 11 PM   رقم المشاركة : [8]
Arouba Shankan
عروبة شنكان - أديبة قاصّة ومحاورة - نائب رئيس مجلس الحكماء - رئيسة هيئة فيض الخاطر، الرسائل الأدبية ، شؤون الأعضاء والشكاوى المقدمة للمجلس - مجلس التعارف

 الصورة الرمزية Arouba Shankan
 




Arouba Shankan has a reputation beyond reputeArouba Shankan has a reputation beyond reputeArouba Shankan has a reputation beyond reputeArouba Shankan has a reputation beyond reputeArouba Shankan has a reputation beyond reputeArouba Shankan has a reputation beyond reputeArouba Shankan has a reputation beyond reputeArouba Shankan has a reputation beyond reputeArouba Shankan has a reputation beyond reputeArouba Shankan has a reputation beyond reputeArouba Shankan has a reputation beyond repute

رد: قراءات في ((أدب إسرائيل وثقافتها))/المقدمة

الأدب الصهيوني:
مزيج من ثقافات لاستعمار الشعوب.. تأصلت في نفسه العداوة..ضد الإنسانية والإنسان..
نتج عنه فكرٌ معادي.. كتب قصائده بأبجديات متنوعة..غايتها اغتيالي..
نُتابعكم د. توفيق الصواف .. نوافذ على الأدب الإسرائيلي
دون تطبيع أو تأييد

تحيتي وعميق تقديري
توقيع Arouba Shankan
 

مازلت ابنة بلاط رباه في أعالي المجد بين الكواكب ذكره
أحيا على نجدة الأباة ..استنهض همم النبلاء.. وأجود كرما وإباءً
Arouba Shankan غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 17 / 10 / 2016, 41 : 10 PM   رقم المشاركة : [9]
محمد توفيق الصواف
أديب وناقد - باحث متخصص في السياسة والأدب الإسرائيليين- قاص وأديب وناقد -أستاذ مادة اللغة العبرية - عضو الهيئة الإدارية في نور الأدب


 الصورة الرمزية محمد توفيق الصواف
 





محمد توفيق الصواف is just really niceمحمد توفيق الصواف is just really niceمحمد توفيق الصواف is just really niceمحمد توفيق الصواف is just really niceمحمد توفيق الصواف is just really nice

رد: قراءات في ((أدب إسرائيل وثقافتها))/المقدمة

[align=justify]أخي العزيز زياد.. أسعدَ الله أوقاتك بكلِّ خير..
رأيُك يهمُّني وأفتخر به، وكذلك آراء جميع أعضاء (نور الأدب) وزواره الكرام الذين يسرُّني أن يتكرَّموا عليَّ بآرائهم، في ما سأنشرُه عن (أدب إسرائيل وثقافتها) من مقالات، سواء أعجبتهم هذه المقالات أم لا..
شكراً لمرورك واهتمامك، وتقبَّل محبتي وتقديري..[/align]
توقيع محمد توفيق الصواف
 لا عِلمَ لمن لا يقرأ، ولا موقفَ لمن لم يُبدِ رأيه بما قرأ.
فشكراً لمن قرأ لي، ثم أهدى إليّ أخطائي.
محمد توفيق الصواف غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 17 / 10 / 2016, 50 : 10 PM   رقم المشاركة : [10]
محمد توفيق الصواف
أديب وناقد - باحث متخصص في السياسة والأدب الإسرائيليين- قاص وأديب وناقد -أستاذ مادة اللغة العبرية - عضو الهيئة الإدارية في نور الأدب


 الصورة الرمزية محمد توفيق الصواف
 





محمد توفيق الصواف is just really niceمحمد توفيق الصواف is just really niceمحمد توفيق الصواف is just really niceمحمد توفيق الصواف is just really niceمحمد توفيق الصواف is just really nice

رد: قراءات في ((أدب إسرائيل وثقافتها))/المقدمة

[align=justify]الأستاذة شفيقة.. أسعد الله أوقاتك..
تعلمين أنَّ أكثرَ ما يُسعِدُ الأديبَ اهتمامُ الناس بأدبه، فكيف إذا كان المهتمُّون به مثقفين مثلك وباقي أعضاء (نور الأدب) الأفاضل؟
لذا.. أشكركِ على ما تولينَه لكتاباتي من اهتمام، وأشكركِ على تشجيعي بهذا الاهتمام على المضيِّ قُدماً في هذا الموضوع..
لكِ محبتي وتقديري..[/align]
توقيع محمد توفيق الصواف
 لا عِلمَ لمن لا يقرأ، ولا موقفَ لمن لم يُبدِ رأيه بما قرأ.
فشكراً لمن قرأ لي، ثم أهدى إليّ أخطائي.
محمد توفيق الصواف غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
"أدب, إسرائيل, وثقافتها"/المقدمة, قراءات


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
قراءات في فضاءات أ. رشيد الميموني Arouba Shankan جمهورية الأدباء العرب 15 30 / 03 / 2020 42 : 12 PM
مذكرات بهلول...! المقدمة... محمد توفيق الصواف متفرقات 6 09 / 12 / 2016 36 : 01 AM
في صفات المُرَبِّي المسلم... المقدمة.. محمد توفيق الصواف متفرقات 7 16 / 10 / 2016 28 : 05 AM
قراءات زاهر علي قصيدة النثر 5 23 / 01 / 2011 26 : 02 AM
الشاعر الفلسطيني الراحل المبدع سميح صباغ وثقافتنا الغائبة !! نبيل عودة نقد أدبي 1 04 / 08 / 2008 54 : 09 PM


الساعة الآن 27 : 02 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education

الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية

خدمة Rss ||  خدمة Rss2 || أرشيف المنتدى "خريطة المنتدى" || خريطة المنتدى للمواضيع || أقسام المنتدى

|