رد: يوميات مدرس : المدرسة
قصة هذا الطفل وقعت معي أيضا ...
ولكني لم أجد من يصحبني لمؤسسته كي أرى الأطفال يلعبون وآكل الحلوى معهم (ابتسامة) الأمر أشرت له قبلا في قهوة الصباح..
حينما كانت معلمة ترمينا بالطبشور وليتها كانت تكتفي به.. بل ترمينا كذلك بأحذيتها التي تلبسها كل مرة بلون وبممحاة صلبة..
كنت أدخل البيت أيضا، أزيل حذائي واقتداء بها أرميه فينما جا هو هاداك..
وفي الصباح توقظني أمي وغالبا ما أمتنع رافضة الذهاب إلى المدرسة.. لدرجة أني كنت فعلا أمرض
|