رد: غادري شراييني-الجزء الثاني والأخير-
ألا فابعدي عني فجرحي نازف...رأيت في عينيك اللامعتين أمسي ويومي...وأخفيتِ عني غدي...الآن أعلن استسلامي،
وأتغزل وأرثي من باعت حبي لأول طارق...فأبدا لم أتوقع أن لمعان عينيك لم يكن سوى لمعان غذر وخيانة...
وأن أشعاري أبدا لم ولن تكون لك.
سرد محبوك في منتهى الروعة ، خيال من الواقع الذي يعيشه بني آدم فوق الأرض بمنتهى الدقة ،
فعلا أسعدتني حروفك المثيرة تحياتي أ. لطيفة .
|