الاستاذ سمير \ حفظك الله
فعلاً من يقرأ قصتك أحياناً يشعر أنه أمام خاطرة تأخذه إلى نفسه تارة ليعيش في أحلام يقظة يحيكها بنفسه , وأحياناً يشعر أنه أمام قصة حقيقية نراها كثيراً في عالمنا .
إنها قصة حزينة مفعمة بالذكريات وكأننا أمام شريط سينمائي يبدأ بأحلام يقظة جميلة تجعل الإنسان في نشوة وسرور ولكن سرعان ما يعود الإنسان إلى آلام لا يريد أن يذكرها أو يعيشها
فما أحلى أحلام اليقظة التي ننسجها بعقولنا وقلوبنا وبإرادتنا .
فإلى مزيد من هذه القصص
دمت ودام قلمك