وانكشف المستور،
الحقيقة لا يمكن دفنها في عصرنا هذا، ولكن كثيرون يغمضون اعينهم عنها برغبتهم او غصباً
ما حصل وما يحصل في لبنان من اغتيالات وفتن تظهر فيها البصمة الاستخبارتية الصهيونية وبالرغم من وضوح هذه الحقيقة وضوح الشمس إلا ان فئات لبنانية تصر على اغماض عينيها عن هذه الحقيقة ، ليس هذا فحسب ، بل الصاق التهم على اطراف اخرى في محاولة لتمويه الحقائق بما يخدم مصالحهم.
لا أدري ماذا اسمي هذه الحالة ، هل هي غباء سياسي ام استغباء للعقول العربية؟
اشكرك اخي تيسير على نقل تفاصيل الخبر،
احترامي وتقديري،
سلوى حماد