- هل نفذت جُعب الأنتاج الفكري و الأدبي؟
- هل ما زال الأبداع الفكري بخير؟
- بماذا يشعر القراء و المُبدّعيين تجاه ذلك الركود؟
- هل هو ركودٌ مقرون بركودٍ أقتصادي؟ أم هي حالة عابرة و السلام؟
أسئلة تطرح نفسها للنقاش.
حالة من الركود الثقافي و الأدبي.. تُسيطر على الساحات الفكرية.. تعاني منها جميع المواقع الألكترونية الأدبية و الثقافية.. بلا أستثناء.
تلك الحالة تضعنا أمام تساؤلات.. تستدعينا للتكاتف من أجل الأجابة عليها.. و الوقوف عند نتائجها.. للأستفادة منها.. كي نرتقي من جديد بأبداعاتنا و بحضورنا الدائم و المميز على صفحات منتدانا الحبيب "نور الأدب".
ابن البلد