رد: يوميات مدرس : نعم .. ولكن
فعلا خولة ..
وها انذا اليوم ورغم الحجر الصحي وافتقادي لذلك اللقاء اليومي مع التلاميذ فإني أعيش لحظات ممتعة ودافئة معهم عبر شبكات التواصل الاجتماعي وأستمع الى أصواتهم وهي تقرأ أو تعبر ، وكأننا في القسم .
كلهم يشتكون من حنينهم الى تلك اللمة الجميلة التي تجمعنا في المؤسسة .
شكرا على حضورك البهي خولة
محبتي بلا حدود
|