الأخ العزيز الأستاذ رشيد الميموني
من سوء حظي أنني لم انتبه للقسم الأول من القصة ، لذا سارعت
لقراءة القسم الأول ومن ثم قرأت القسم الثاني ،
رائعة من الروائع قصتك أ. رشبد ، رائعة بأحداثها وتفاصيلها والأهم
اسم بطلتها " بردى "
نعم بردى للشام ولن تكون غير ذلك ، وربنا يفرجها على الشام وأهل
الشام وأن يعودوا إلى شامهم وقد عادت كما كانت ،
شكرا لك على هذه القصة ، وفيها كل معاني الإخلاص والوفاء .
تحياتي وتقديري .