التسجيل قائمة الأعضاء



 
القدس لنا - سننتصر
عدد مرات النقر : 138,869
عدد  مرات الظهور : 164,287,787

اهداءات نور الأدب

العودة   منتديات نور الأدب > مجتمع نور الأدب > شرفة البوح وبيت العائلة النورأدبية > فنجان قهوة ومساحة من البوح
فنجان قهوة ومساحة من البوح نلتقي على فنجان قهوة ونفرد مساحات للبوح إشراف عروبة شنكان

إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 08 / 09 / 2020, 58 : 06 PM   رقم المشاركة : [231]
خولة السعيد
مشرفة / ماستر أدب عربي. أستادة لغة عربية / مهتمة بالنص الأدبي


 الصورة الرمزية خولة السعيد
 





خولة السعيد will become famous soon enough

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: المغرب

رد: يوميات في حب نور الأدب

ولك شو عم تحكي؟!
وشو ها الأساطير عندك؟
خولة السعيد غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 08 / 09 / 2020, 06 : 07 PM   رقم المشاركة : [232]
عزة عامر
تكتب الشعر والنثر والخاطرة

 الصورة الرمزية عزة عامر
 





عزة عامر has much to be proud ofعزة عامر has much to be proud ofعزة عامر has much to be proud ofعزة عامر has much to be proud ofعزة عامر has much to be proud ofعزة عامر has much to be proud ofعزة عامر has much to be proud ofعزة عامر has much to be proud ofعزة عامر has much to be proud ofعزة عامر has much to be proud of

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: مصر

رد: يوميات في حب نور الأدب

خوخة : هناك في بيتنا الصغير سأحكي لك عن تلك الأساطير ��
توقيع عزة عامر
 توضأ بالرحمة ..واغتسل بالحب.. وصل إنسانا..
عزة عامر
عزة عامر غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 08 / 09 / 2020, 56 : 08 PM   رقم المشاركة : [233]
خولة السعيد
مشرفة / ماستر أدب عربي. أستادة لغة عربية / مهتمة بالنص الأدبي


 الصورة الرمزية خولة السعيد
 





خولة السعيد will become famous soon enough

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: المغرب

رد: يوميات في حب نور الأدب

إلى كوخنا هناك إذن
خولة السعيد غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 09 / 09 / 2020, 40 : 02 AM   رقم المشاركة : [234]
عزة عامر
تكتب الشعر والنثر والخاطرة

 الصورة الرمزية عزة عامر
 





عزة عامر has much to be proud ofعزة عامر has much to be proud ofعزة عامر has much to be proud ofعزة عامر has much to be proud ofعزة عامر has much to be proud ofعزة عامر has much to be proud ofعزة عامر has much to be proud ofعزة عامر has much to be proud ofعزة عامر has much to be proud ofعزة عامر has much to be proud of

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: مصر

رد: يوميات في حب نور الأدب

ذهبت إلى هناك وجده مغلق وعلى بابه باقة من الزهور الجميلة �� شكرا خوختي السعيدية المخملية��.
توقيع عزة عامر
 توضأ بالرحمة ..واغتسل بالحب.. وصل إنسانا..
عزة عامر
عزة عامر غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 09 / 09 / 2020, 15 : 03 AM   رقم المشاركة : [235]
خولة السعيد
مشرفة / ماستر أدب عربي. أستادة لغة عربية / مهتمة بالنص الأدبي


 الصورة الرمزية خولة السعيد
 





خولة السعيد will become famous soon enough

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: المغرب

رد: يوميات في حب نور الأدب

نعم عزة تأخرت عني فأغلقت النت تاركة لك قلوب ورد كالعادة خبيبتي 😇
خولة السعيد غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 10 / 09 / 2020, 35 : 03 AM   رقم المشاركة : [236]
خولة السعيد
مشرفة / ماستر أدب عربي. أستادة لغة عربية / مهتمة بالنص الأدبي


 الصورة الرمزية خولة السعيد
 





خولة السعيد will become famous soon enough

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: المغرب

رد: يوميات في حب نور الأدب

ما أجمل اليوم وقد أطل علينا فيه الشاعر غالب! .. ما أشد نور النور وقد هل هلا شاعرنا مجددا!
وأخيرا سنرى في خانة آخر المشاركات " الشعر العمودي " يزدهي في زهو وبهاء..
نرجو من الله أن يشفي الأديبة هدى فتعود إلينا سالمة معافاة
..
عزة أين أنت اليوم؟
خولة السعيد غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 12 / 09 / 2020, 02 : 05 AM   رقم المشاركة : [237]
خولة السعيد
مشرفة / ماستر أدب عربي. أستادة لغة عربية / مهتمة بالنص الأدبي


 الصورة الرمزية خولة السعيد
 





خولة السعيد will become famous soon enough

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: المغرب

رد: يوميات في حب نور الأدب

السلام عليكم..
مرحبا بكم..
كيف الحال؟
تأخرت عن يومياتي، لأني أعرف أن متتبعتها ليست هنا، وهي بالذات التي وعدتها بكتابة ما أفكر في كتابته الآن..
اليوم كانت له مميزاته التي تخصني، ومميزاته أيضا التي تجعلني أشكر متتبعة هذه اليوميات، هذه المرة ليس لأنها تصاحبني بكل كلماتي، بل لأنها إنسان بقلب كبير وطيب، تذكرني أحيانا وتنبهني وتوصيني وتحذرني.. شكرا يا عزة
من جمال ما حصل اليوم عودة عضوين من أعضاء نور الأدب .. أحدهما الشاعر الأنيق والمتميز بكلمته البديعة " ناز"
حسنا... سأحاول نقل كلماتي التي منذ زمن فكرت بها ولم أهيئها... كعادتي سأتحدث معكم وكأني ألخص أو أسرد عليكم رواااااية قرأتها ( ابتسامة)
خولة السعيد غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 12 / 09 / 2020, 49 : 05 AM   رقم المشاركة : [238]
خولة السعيد
مشرفة / ماستر أدب عربي. أستادة لغة عربية / مهتمة بالنص الأدبي


 الصورة الرمزية خولة السعيد
 





خولة السعيد will become famous soon enough

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: المغرب

رد: يوميات في حب نور الأدب

متتبعتي؟! لا تتساءلوا كثيرا هي طبعا عزة..
ألم تلحظوا غيابها؟!
أكتب لك يا عزة بانتظار عودتك..
كيف بدأت قصتي مع إحياء النصوص القديمة ..

أكاد أقول إن الفكرة راودتني قبل سنة، وربما قبل سنة وأيام.. حين بدأت أطلع على أرشيف نور الأدب وأجد فيه مواضيع قديمة هامة، وأتعرف على بعض أصحابها الذين لم يسمح لي الزمان بلقائهم بعد، كنت غالبا ما أفتح نور الأدب حينها وكانت الأيام الأولى للدخول المدرسي، والتلاميذ لا يحضرون، غالبا
في مثل هذه الظروف أظل وحدي بقاعة الدرس، فأنا نادرا ما أتشارك الأحاديث مع زملائي، لذلك اعتدت أن آخذ معي رواية أو كتابا أدبيا ما استهواني عنوانه، لكن في الموسم الدراسي السابق ما أخذت معي إلا هاتفي، أجلس وحدي.. أشغل النت، وأفتح نور الأدب.. لا أذكر ما هي النصوص الأولى التي بدأت ببعثها لكني أذكر أن فكرة أخرى خطرت ببالي عندما وقعت عيناي على قصيدة " أماه" للشاعر العزيز "غالب" هي أن أحيي القصيدة بطريقة أخرى تكون عبارة عن دراسة أو مقاربة قرائية لها، لا أذكر إن كنت كتبت حينها ردا، لكني أتذكر جيدا أني قمت بتصوير القصيدة، وكتابتها على ورقة وعزمت على فعل ما فكرت فيه.. ثم تراجعت عن الفكرة لأيام وأسابيع كأني خشيت انتقادات أصحاب الخبرة أو عدم رضى صاحب القصيدة.. والباقي يعرفه من قرأ محاولتي لدراسة القصيدة..
ثم كتبت يوم 20/09/2019 موضوعا في منتدى الخاطرة بعنوان: " المواضيع القديمة" يقول النص:


ما أجمل أن تبعث نصوصا جميلة من مرقدها بعد أن مرت عليها شهور أو حتى سنوات لتوقظ الحلاوة وتهبها الروح وتسعد بها أصحابك الآخرين فكأنهم يروا تلك النصوص لأول مرة..!!
فلنُحْي الذكريات ولنوقظ أنفسنا

لم ألق تجاوبا حينها إلا من العزيزة عروبة والأستاذة رجاء والأخت فاطمة الصنهاجي، بعد أيام قليلة أتفاجأ بأن منتديات نور الأدب مغلقة نظرا لبعض التعديلات، ويمر الوقت، ويطول هذا الوقت، ويفتح نور الأدب بعد أشهر من الانتظار لكن إطلالاتي حينها كانت شبه منعدمة حتى انعدمت مدة لتتصل بي أستاذتي رجاء تطمئن علي.. وأعود حينها بنشاط وأصمم على المقاربة القرائية لقصيدة شاعرنا.. وأستمر في نبش القديم وأجد سعادة في ذلك وكأني محقق ينقب عن المخطوطات لمقابلتها...
لكن عملي في الميدان كان ضعيفا كأني مجرد هاوية او متدربة، أقرأ بعض النصوص فأعجب بها وأخرى أقرأها سريعا مختطفة الكلمات وأمر.. نادرا ما كانت تأخذني أناملي لتصفح نصوص المنتديات ومواضيعها، لكني فجأة في السادس من مارس 2020 أتفاجأ بشيء كأني أنتبه إليه أول مرة ...
( يتبع)
ï؟½ï؟½
خولة السعيد غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 13 / 09 / 2020, 18 : 11 AM   رقم المشاركة : [239]
خولة السعيد
مشرفة / ماستر أدب عربي. أستادة لغة عربية / مهتمة بالنص الأدبي


 الصورة الرمزية خولة السعيد
 





خولة السعيد will become famous soon enough

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: المغرب

رد: يوميات في حب نور الأدب

اقتباس
 عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خولة السعيد
متتبعتي؟! لا تتساءلوا كثيرا هي طبعا عزة..
ألم تلحظوا غيابها؟!
أكتب لك يا عزة بانتظار عودتك..
كيف بدأت قصتي مع إحياء النصوص القديمة ..

أكاد أقول إن الفكرة راودتني قبل سنة، وربما قبل سنة وأيام.. حين بدأت أطلع على أرشيف نور الأدب وأجد فيه مواضيع قديمة هامة، وأتعرف على بعض أصحابها الذين لم يسمح لي الزمان بلقائهم بعد، كنت غالبا ما أفتح نور الأدب حينها وكانت الأيام الأولى للدخول المدرسي، والتلاميذ لا يحضرون، غالبا
في مثل هذه الظروف أظل وحدي بقاعة الدرس، فأنا نادرا ما أتشارك الأحاديث مع زملائي، لذلك اعتدت أن آخذ معي رواية أو كتابا أدبيا ما استهواني عنوانه، لكن في الموسم الدراسي السابق ما أخذت معي إلا هاتفي، أجلس وحدي.. أشغل النت، وأفتح نور الأدب.. لا أذكر ما هي النصوص الأولى التي بدأت ببعثها لكني أذكر أن فكرة أخرى خطرت ببالي عندما وقعت عيناي على قصيدة " أماه" للشاعر العزيز "غالب" هي أن أحيي القصيدة بطريقة أخرى تكون عبارة عن دراسة أو مقاربة قرائية لها، لا أذكر إن كنت كتبت حينها ردا، لكني أتذكر جيدا أني قمت بتصوير القصيدة، وكتابتها على ورقة وعزمت على فعل ما فكرت فيه.. ثم تراجعت عن الفكرة لأيام وأسابيع كأني خشيت انتقادات أصحاب الخبرة أو عدم رضى صاحب القصيدة.. والباقي يعرفه من قرأ محاولتي لدراسة القصيدة..
ثم كتبت يوم 20/09/2019 موضوعا في منتدى الخاطرة بعنوان: " المواضيع القديمة" يقول النص:


ما أجمل أن تبعث نصوصا جميلة من مرقدها بعد أن مرت عليها شهور أو حتى سنوات لتوقظ الحلاوة وتهبها الروح وتسعد بها أصحابك الآخرين فكأنهم يروا تلك النصوص لأول مرة..!!
فلنُحْي الذكريات ولنوقظ أنفسنا

لم ألق تجاوبا حينها إلا من العزيزة عروبة والأستاذة رجاء والأخت فاطمة الصنهاجي، بعد أيام قليلة أتفاجأ بأن منتديات نور الأدب مغلقة نظرا لبعض التعديلات، ويمر الوقت، ويطول هذا الوقت، ويفتح نور الأدب بعد أشهر من الانتظار لكن إطلالاتي حينها كانت شبه منعدمة حتى انعدمت مدة لتتصل بي أستاذتي رجاء تطمئن علي.. وأعود حينها بنشاط وأصمم على المقاربة القرائية لقصيدة شاعرنا.. وأستمر في نبش القديم وأجد سعادة في ذلك وكأني محقق ينقب عن المخطوطات لمقابلتها...
لكن عملي في الميدان كان ضعيفا كأني مجرد هاوية او متدربة، أقرأ بعض النصوص فأعجب بها وأخرى أقرأها سريعا مختطفة الكلمات وأمر.. نادرا ما كانت تأخذني أناملي لتصفح نصوص المنتديات ومواضيعها، لكني فجأة في السادس من مارس 2020 أتفاجأ بشيء كأني أنتبه إليه أول مرة ...
( يتبع)
ï؟½ï؟½

اقتباس
 عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خولة السعيد
متتبعتي؟! لا تتساءلوا كثيرا هي طبعا عزة..
ألم تلحظوا غيابها؟!
أكتب لك يا عزة بانتظار عودتك..
كيف بدأت قصتي مع إحياء النصوص القديمة ..

أكاد أقول إن الفكرة راودتني قبل سنة، وربما قبل سنة وأيام.. حين بدأت أطلع على أرشيف نور الأدب وأجد فيه مواضيع قديمة هامة، وأتعرف على بعض أصحابها الذين لم يسمح لي الزمان بلقائهم بعد، كنت غالبا ما أفتح نور الأدب حينها وكانت الأيام الأولى للدخول المدرسي، والتلاميذ لا يحضرون، غالبا
في مثل هذه الظروف أظل وحدي بقاعة الدرس، فأنا نادرا ما أتشارك الأحاديث مع زملائي، لذلك اعتدت أن آخذ معي رواية أو كتابا أدبيا ما استهواني عنوانه، لكن في الموسم الدراسي السابق ما أخذت معي إلا هاتفي، أجلس وحدي.. أشغل النت، وأفتح نور الأدب.. لا أذكر ما هي النصوص الأولى التي بدأت ببعثها لكني أذكر أن فكرة أخرى خطرت ببالي عندما وقعت عيناي على قصيدة " أماه" للشاعر العزيز "غالب" هي أن أحيي القصيدة بطريقة أخرى تكون عبارة عن دراسة أو مقاربة قرائية لها، لا أذكر إن كنت كتبت حينها ردا، لكني أتذكر جيدا أني قمت بتصوير القصيدة، وكتابتها على ورقة وعزمت على فعل ما فكرت فيه.. ثم تراجعت عن الفكرة لأيام وأسابيع كأني خشيت انتقادات أصحاب الخبرة أو عدم رضى صاحب القصيدة.. والباقي يعرفه من قرأ محاولتي لدراسة القصيدة..
ثم كتبت يوم 20/09/2019 موضوعا في منتدى الخاطرة بعنوان: " المواضيع القديمة" يقول النص:


ما أجمل أن تبعث نصوصا جميلة من مرقدها بعد أن مرت عليها شهور أو حتى سنوات لتوقظ الحلاوة وتهبها الروح وتسعد بها أصحابك الآخرين فكأنهم يروا تلك النصوص لأول مرة..!!
فلنُحْي الذكريات ولنوقظ أنفسنا

لم ألق تجاوبا حينها إلا من العزيزة عروبة والأستاذة رجاء والأخت فاطمة الصنهاجي، بعد أيام قليلة أتفاجأ بأن منتديات نور الأدب مغلقة نظرا لبعض التعديلات، ويمر الوقت، ويطول هذا الوقت، ويفتح نور الأدب بعد أشهر من الانتظار لكن إطلالاتي حينها كانت شبه منعدمة حتى انعدمت مدة لتتصل بي أستاذتي رجاء تطمئن علي.. وأعود حينها بنشاط وأصمم على المقاربة القرائية لقصيدة شاعرنا.. وأستمر في نبش القديم وأجد سعادة في ذلك وكأني محقق ينقب عن المخطوطات لمقابلتها...
لكن عملي في الميدان كان ضعيفا كأني مجرد هاوية او متدربة، أقرأ بعض النصوص فأعجب بها وأخرى أقرأها سريعا مختطفة الكلمات وأمر.. نادرا ما كانت تأخذني أناملي لتصفح نصوص المنتديات ومواضيعها، لكني فجأة في السادس من مارس 2020 أتفاجأ بشيء كأني أنتبه إليه أول مرة ...
( يتبع)
ï؟½ï؟½

لم يكن هذا الشيء الذي انتبهت إليه إلا صورة أخرى لرشيد الميموني .. ما كنت أعرف أنها بألبومه.. فقد عرفت أنه صاحب محاولات شعرية جميلة، بل أحيانا يبدو شاعرا فذا، وعرفته يكتب الخواطر باستمرار وله شرفة يطل منها منذ 2007 كأنه يقف عليها مرة بكل فصل من الفصول الأربعة، وعرفته أيضا مترجما من وإلى اللغتين الفرنسية والاسبانية مع أناقة حرفه العربي. لم يخطر ببالي أن يكون له ملف خاص هو الصورة الأخرى.. " ملف القصة القصيرة" كنت أتأمل العناوين فإذا ب " ظبية" تأخذني إليها، تجعلني أضغط على عنوان " البحث عن ظبية شاردة" .. هنا صرت أعرف أن لرشيد أقلاما كثيرة بألوان مختلفة يشكل بها جميعا لوحات طبعية بديعة.. أخذتني الظبية وأخذتها، فكتب بعد ردي على قصته جزءا ثانيا للقصة.. أسرني كذلك، عانقت فيه الظبية ولعلها بقيت معي بعيدا عن الصيادين، أحميها أنا بدل أن يذهب هو مع الصيادين ليرقب إن كان باستطاعتهم إيجادها أم هي التي ستأتيه برهة لترمقه بنظراتها ثم تختفي بعد ملامسته لها..
الآن، صرت أتعمد فتح ملف قصة رشيد الميموني الأستاذ والأديب والإنسان الطيب، لتكون القصة الموالية بعد البحث المضني عن الظبية هي: " فريخليانا" هذا الاسم الاسباني كان له أثر أيضا في جعلي أتربص بنصوص وكلمات الأستاذ رشيد الميموني الذي صار يعبر لي في كل مرة عن فرحته بهذا التربص وأنه يسمح لي به قائلا.. أو من بين ما يقول: " نصوصي كلها بين يديك" كنت أفرح بذلك فأقتفي الأثر، وكان يشجعني على هذا أيضا حين أجده هو الآخر يرد على كلماتي بكلمات جميلة متناسقة تشكل رغم قلتها جمالا بديعا، فأنشي وأزهو وأحس بالفخر، خاصة بعدما كان قد فاجأني مرة باختيار خاطرة لي وترجمتها إلى الفرنسية، تأكدت حينها أن تتبعي لكلماته لا يزعجه أبدا، فكرت بعد ذلك في مشاكسة غيره

يتبع..
وأحبكم
خولة السعيد غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 13 / 09 / 2020, 40 : 11 AM   رقم المشاركة : [240]
رشيد الميموني
أديب وقاص ومترجم أدبي ويعمل في هيئة التدريس -عضو الهيئة الإدارية / مشرف عام على المنتديات والأقسام / نائب رئيس رابطة نور الأدب


 الصورة الرمزية رشيد الميموني
 





رشيد الميموني has a reputation beyond reputeرشيد الميموني has a reputation beyond reputeرشيد الميموني has a reputation beyond reputeرشيد الميموني has a reputation beyond reputeرشيد الميموني has a reputation beyond reputeرشيد الميموني has a reputation beyond reputeرشيد الميموني has a reputation beyond reputeرشيد الميموني has a reputation beyond reputeرشيد الميموني has a reputation beyond reputeرشيد الميموني has a reputation beyond reputeرشيد الميموني has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: المغرب

رد: يوميات في حب نور الأدب

يومياتك هذه خولة تلخص كل ما تبثينه هنا في نور الأدب من محبة ومرح ومشاكسة نترقبها بكل شغف بالإضافة إلى تفاعلك مع النصوص خاصة تلك التي طالها النسيان ، مما يعطي الفرصة للكثير من الأحبة خاصة الجدد ، لكي يطلعوا عليها .
كلماتك في حقي لم استغرب لها وإن كان لها الأثر العميق في قلبي .. أحس بصدقها وعفويتها كما تعودت على ذلك في كل بوحك هنا . وإن كان ردي على يومياتك أو بعض منشوراتك لا يرقى إلى المستوى المطلوب ، وأنا اعتذر عن ذلك ، فإني أحتفظ بكل ما تكتبينه وأعيد قراءته مرارا لما يحويه من تلقائية .
فلك كل الشكر والامتنان خولة على كلماتك الطيبة .
تقبلي محبتي وتقديري
رشيد الميموني غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الأدب, خولة،السعيد, يوميات


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 9 ( الأعضاء 0 والزوار 9)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
يوميات مدير محمد الفاضل ملف القصة/ د.محمد الفاضل 6 25 / 11 / 2024 37 : 12 PM
يوميات رباب رشيد الميموني ملف القصة / رشيد الميموني 6 14 / 04 / 2020 37 : 12 AM
يوميات مصطاف -1- رشيد الميموني الجغرافيا والسياحة العربية 19 18 / 11 / 2017 02 : 10 PM
يوميات مصطاف -2- رشيد الميموني الجغرافيا والسياحة العربية 0 22 / 08 / 2013 19 : 05 PM
يوميات عراقي الشاعرسعدون التميمي شعر التفعيلة 2 20 / 03 / 2010 40 : 09 AM


الساعة الآن 29 : 11 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education

الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية

خدمة Rss ||  خدمة Rss2 || أرشيف المنتدى "خريطة المنتدى" || خريطة المنتدى للمواضيع || أقسام المنتدى

|