رد: يوميات في حب نور الأدب
صباح الإثنين أو لعله المساء.. نعم كان مساء حقا، بعد عودتي من العمل وقد تأخرت، فوجئت بمن يسألني عن الإثنين السابق، ولو أني كنت لا أرغب في الحديث إلا أني شعرت براحة نوعا ما وأنا أرد عن السؤال فما عاد يهم الألم..
حديثي عن عزة بدأته صباحا وأنت أنتظر تلامذتي، ولو أني منذ أشهر عديدة وفكرة دراسة نص لعزة تراودني، لكني لم أكن أعرف ماذا أختار .. في النهاية قررت أن يكون كلامي عاما، وكذلك كان الأمر بالنسبة لعروبة والأستاذة رجاء بنحيدا اللتين سبق أن كتبت ( دراسة مقتضبة ) عن أعمالهما ..
بينما ليلى كنت ركزت على قصصها ، هي متعة أخرى بعد إحياء النصوص القديمة الخاصة بالأعضاء، .....
تعبت.. نال النوم مني ... أتابع لاحقا إن شاء الله تعالى
وأحبكم
|