السؤال الذي يمكن أن نطرحه أيضا أخ عبد الله إلى متى يظل حلم الهجرة حاضرا ؟وإلى متى ستظل الهجرة حلا ؟إلى متى يظل التخلف معششا في البلاد العربية و التغيير بعيدا عن التحقيق إن لم أقم ميؤوسا منه؟؟
مشاكل جديدة بدأت تظهر وتنضاف إلى المشاكل المتراكمة: طائفية وحملات تبشيرية و ظواهرمنافية للقيم الاجتماعية و الأعراف ..
إن المواطن العربي لايغبط على وضعه .
تحياتي