[frame="1 98"]
بوركت أيها الفتى السوري , ويحق لك أن تفخر لأن جدك الأمير عبدالقادر الجزائري قد فخر بسوريا قبلك بسنين يابني
سأسرق قلم أخي عادل لبرهة , وعلى ذمة الصالح , يحق لي ذلك ,
وفقت يامحمد بتوصيف العاتري بالطفل , ولم يسبقك أحد عليها
إنما يا أستاذ محمد أخي عادل طفل من أيام الكهف , وطفل كبير , ولا يخر للجبابرة ساجدًا , حتى ولو بلغ الفطام
فهو يخر واقفًا , ويسقط نحو الأعلى .
وأعيد إليك القلم الإزميلي أيها النحات , وعلى ذمة الصالح أيضًا
بوركت يامحمد , واقبل مروري أيها الفتى السوري
[/frame]
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
أهلا أيها الحبيب السمعوني الوارف الأخضر أحبك يا سيدي أحبك إلى أن يبدأ الخلود ولن أتوقف عن حبك أيها الإنسان يحق لك سيدي ما لا يحق لغيرك أيها الصنو فروحنا واحدة في جسدين طينين يشرقان على احتراق خالد ... ماذا أقول أيها الصنوان رحم الله الأمير أحب دمشق حتى الموت فهنيئا له حبه ويعلم الله أيها الفاضلان كم أحبها من خلالك أيهذا الآرامي العتيق فمن قرأ الأسلاف بعمق لا يمكن إلا أن يحب مهد الحضارة والإنسان جميل أن نسقط نحو الأعلى أيها الأضلاع المحترقون أوصيكم ونفسي أن نمارس مزيدا من الإحتراق الفاعل حتى نغير مجرى الإنسان نحو الأعلى دائما ولانرضى السفح مطلقا وأبدا فاحتراق الذروة ليس كاحتراق السفح ، رائع أن يلتقي المحترقون في محاولة إرساء البزوغ الذي لا نريده إلا أخضر الشمس ..
شاعر - رئيس ومؤسس الديوان الألفي ( ألف قصيدة لفلسطين)
رد: ((( ... الإنسان ... )))
اقتباس
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عادل سلطاني
[frame="1 98"]
بوركت أيها الفتى السوري , ويحق لك أن تفخر لأن جدك الأمير عبدالقادر الجزائري قد فخر بسوريا قبلك بسنين يابني
سأسرق قلم أخي عادل لبرهة , وعلى ذمة الصالح , يحق لي ذلك ,
وفقت يامحمد بتوصيف العاتري بالطفل , ولم يسبقك أحد عليها
إنما يا أستاذ محمد أخي عادل طفل من أيام الكهف , وطفل كبير , ولا يخر للجبابرة ساجدًا , حتى ولو بلغ الفطام
فهو يخر واقفًا , ويسقط نحو الأعلى .
وأعيد إليك القلم الإزميلي أيها النحات , وعلى ذمة الصالح أيضًا
بوركت يامحمد , واقبل مروري أيها الفتى السوري
[/frame]
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
أهلا أيها الحبيب السمعوني الوارف الأخضر أحبك يا سيدي أحبك إلى أن يبدأ الخلود ولن أتوقف عن حبك أيها الإنسان يحق لك سيدي ما لا يحق لغيرك أيها الصنو فروحنا واحدة في جسدين طينين يشرقان على احتراق خالد ... ماذا أقول أيها الصنوان رحم الله الأمير أحب دمشق حتى الموت فهنيئا له حبه ويعلم الله أيها الفاضلان كم أحبها من خلالك أيهذا الآرامي العتيق فمن قرأ الأسلاف بعمق لا يمكن إلا أن يحب مهد الحضارة والإنسان جميل أن نسقط نحو الأعلى أيها الأضلاع المحترقون أوصيكم ونفسي أن نمارس مزيدا من الإحتراق الفاعل حتى نغير مجرى الإنسان نحو الأعلى دائما ولانرضى السفح مطلقا وأبدا فاحتراق الذروة ليس كاحتراق السفح ، رائع أن يلتقي المحترقون في محاولة إرساء البزوغ الذي لا نريده إلا أخضر الشمس ..
لكم أنا سعيد بكم أيها الأحباب ، العميد حسن سمعون ، والشاعر الكبير عادل سلطاني ، و الأستاذ الكبيرالحبيب محمد الصالح . وغيرهم من الأحباب ... ويسعدني هذه اللقاءات والمساجلات الودية التي تحصل بينكم . وفي كل مرة ، نقول أن الحب الصادق الخالي من المصالح، قد انتهى زمانه وأفلت شمسه، لكن سرعان ما بدد لي هذا الاعتقاد ، أناس بلغوا من العلم الشيء الكثير ، وما زالت نفوسهم كالأطفال براءة، وكالملوك عزة، وأنفة، أحبوا بصدق ، رغم المسافات الشاسعة التي تفصل بينهم، إلا أنهم تقاربوا ، وتحابوا ، بشكل أقرب إلى الصوفية، وقد لا يحصل هذا مع الناس الذين قد لا يفصلهم إلا حائط أو حائطان . وها أنتم أكبر وأنصع مثال ، كالسمعوني ، والنحاة ، والصالح ، وغيرهم ، وأرجو أن تقبلوني بينكم .
أديب وشاعر جزائري - رئيس الرابطة العالمية لشعراء نور الأدب وهيئة اللغة العربية -عضو الهيئة الإدارية ومشرف عام
رد: ((( ... الإنسان ... )))
... فتى سورية الحبيب..العهد بيننا أن نحترق لنزرع الإنسان..ومن أحب الاحتراق أحببناه فأصبح محترقا أخضر..أهلا بك في دائرة الاحتراق !!! أخشى أن يُظنّ بنا أننا نؤسس رابطة للأحتراق الأخضر ههههههههه
شاعر - رئيس ومؤسس الديوان الألفي ( ألف قصيدة لفلسطين)
رد: ((( ... الإنسان ... )))
صادف أني أستمع لمحمد عبد الوهاب , وأنا أقرأ رد الصالح , بأغنية إني رأيتكما
إني رأيتكما شموسًا , وأين أنا من ركابك , أيها الصالح , أو من غبار العاتري
وأين زاجلي من سماهر جزائرية , مطلبها كبد الرمية .
مسكينان أنا والفتى السوري محمد , فيا أخوتي , إقبلونا كمريدين بالتكايا , والزوايا
يا أيها الفحول, فهل يلج الحلبة , إلا فارسها ؟
وهل للقوس إلا باريها .
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد الصالح الجزائري
... فتى سورية الحبيب..العهد بيننا أن نحترق لنزرع الإنسان..ومن أحب الاحتراق أحببناه فأصبح محترقا أخضر..أهلا بك في دائرة الاحتراق !!! أخشى أن يُظنّ بنا أننا نؤسس رابطة للأحتراق الأخضر ههههههههه
ولمَ لا ... أستاذي الكبير محمد الصالح... فالروابط السياسية الخواء، التي لا شغل لها إلا الجعجعات ( والكلام الفاضي ) ليست بأفضل منا ، على الأقل هذه ستكون رابطة للاحتراق الإبداعي ، والعمل البناء، المثمر.. وخذها وعد مني ، إذا تأسست هكذا رابطة ، فأنا مستعد أن أكون فيها البواّب .. ولك حبي واحترامي أستاذنا الصالح .
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسن ابراهيم سمعون
صادف أني أستمع لمحمد عبد الوهاب , وأنا أقرأ رد الصالح , بأغنية إني رأيتكما
إني رأيتكما شموسًا , وأين أنا من ركابك , أيها الصالح , أو من غبار العاتري
وأين زاجلي من سماهر جزائرية , مطلبها كبد الرمية .
مسكينان أنا والفتى السوري محمد , فيا أخوتي , إقبلونا كمريدين بالتكايا , والزوايا
يا أيها الفحول, فهل يلج الحلبة , إلا فارسها ؟
وهل للقوس إلا باريها .
لا تقل هذا أيها النجم الدرّي ... ففضلك قد عمّ المنتدى، ابتداء من اقتراحك لمشروع الديوان الألفي وانتهاء... إلى اللانهاية قال لي يوما أستاذي العربي في البكالوريا وصاحب الفضل عليّ ما حييت، الأستاذ محمد بشير عزيزي : (( زملاءك يا محمد ، يرون فيك تكبرا، أما أنا فلا أراه تكبرا ، بل هي عزة العلماء .. يا محمد )) وكان هذا على سبيل الإطراء . ولكني يومها ـ حقا ـ لم أفهم معنى قوله ( عزة العلماء ) . والآن فقط فهمتها ، ليس معنى مجردا فحسب ، بل واقعا ملموسا، متَمثّلا ( بأبي الكل ) الكبير علما وقدرا .. السمعوني . فالكلام الذي قاله السمعوني في حق الأستاذ عادل ، والأستاذ محمد الصالح.. هو حق وصدق ، ولا يعترف به إلا من تحقق فيه ( عزة العلماء)
[gdwl] لكم أنا سعيد بكم أيها الأحباب ، العميد حسن سمعون ، والشاعر الكبير عادل سلطاني ، و الأستاذ الكبيرالحبيب محمد الصالح . وغيرهم من الأحباب ... ويسعدني هذه اللقاءات والمساجلات الودية التي تحصل بينكم . وفي كل مرة ، نقول أن الحب الصادق الخالي من المصالح، قد انتهى زمانه وأفلت شمسه، لكن سرعان ما بدد لي هذا الاعتقاد ، أناس بلغوا من العلم الشيء الكثير ، وما زالت نفوسهم كالأطفال براءة، وكالملوك عزة، وأنفة، أحبوا بصدق ، رغم المسافات الشاسعة التي تفصل بينهم، إلا أنهم تقاربوا ، وتحابوا ، بشكل أقرب إلى الصوفية، وقد لا يحصل هذا مع الناس الذين قد لا يفصلهم إلا حائط أو حائطان . وها أنتم أكبر وأنصع مثال ، كالسمعوني ، والنحاة ، والصالح ، وغيرهم ، وأرجو أن تقبلوني بينكم .
طـالب القرب.... فتى سوريا ..
[/gdwl]
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
وكيف لا نقبلك بيننا أيها الروح الهائمة الجوابة بين أضلعنا هلم أيهذا الفتى السوري فقربك شرف نعلق وسامه على قمة الروح نفتح لك القلب والعمق هنيئا لنا بك أيها الضلع
تحياتي
شاعر - رئيس ومؤسس الديوان الألفي ( ألف قصيدة لفلسطين)
رد: ((( ... الإنسان ... )))
والله من بداية التسجيل بنور الأدب تلقفني أخي الكبير عادل , واحتضنني , وسدد خطاي , ثم أتي أخي الأكبر الصالح ,
ولم يبخلا بتوجيه , ونصح فكنا كالمبتدا والخبر , مترافعان دومًا.
وهما شيخا طريقتي وأنا مريدهما , وأعشقهما , فرائحة البخور من احتراقهما
تعبق في زمكاني , ووجداني, وصهيل الأزاميل يقرقع في سمائي اللا مدجنة
و اللا مروضة , يوحشيّتها البرية , التي أعشقها , وصهيل الملح , والهندباء , والسعتر
الأوراسي , والأطلسي , في محاريب جاروشة لجدة عتيقة تجرش خبز الثريد
لأطفال لا يأكلون النشيد المعلب , ولا يشربون عصيرا آت من خلف البحار
فالزيت الأوغاريتي , بجراره العتيقة , يرطب الحناجر لصهيل جمعي
أسمه أنا إنسان, إنسان , إنسان , والكون الأطلس في مركزي
والرب طواه في كوني
أوتحسب أنك جرم صغير ***** وفيك انطوى العالم الأكبر
تقبلوا هرطقتي , في زمان كله محاكم تفتيش ,
ووووووووووووووو وأترك التكملة للأخ السلطاني , والصالح