رد: ((( ... طعنة ... )))
لبس العاتري لامته ,
واستل همسة ,
وأسرج مواويله ,
ودق طبول العشق ,
واستعد لتلقي الطعنات , بصدره كفارس يمضي إلى قدره طوعًا لنهاية كربلائية , وهو يعلم مسبقــًا سر البزوغ الجديد بالمكان, والزمان , ويراهن على ربيع أخضر !
جميل بوحك , أيها الفارس ,فبين الجبال , والبحار , البراري
يبقى الحب لديك , هو القابض على كل شيء.
جميلة هذه الطعنة !
أخوك حسن
|