التسجيل قائمة الأعضاء



 
القدس لنا - سننتصر
عدد مرات النقر : 137,871
عدد  مرات الظهور : 162,411,851

اهداءات نور الأدب

العودة   منتديات نور الأدب > جمهوريات نور الأدب > جمهوريات الأدباء الخاصة > أوراق الباحث محمد توفيق الصواف > متفرقات
إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 02 / 12 / 2016, 22 : 07 PM   رقم المشاركة : [1]
محمد توفيق الصواف
أديب وناقد - باحث متخصص في السياسة والأدب الإسرائيليين- قاص وأديب وناقد -أستاذ مادة اللغة العبرية - عضو الهيئة الإدارية في نور الأدب


 الصورة الرمزية محمد توفيق الصواف
 





محمد توفيق الصواف is just really niceمحمد توفيق الصواف is just really niceمحمد توفيق الصواف is just really niceمحمد توفيق الصواف is just really niceمحمد توفيق الصواف is just really nice

عودة بهلول...

[align=justify]قبل نَحوِ ثلاثة أشهر تقريباً، حضر إلى موقع (نور الأدب) غريبٌ يُدعى (بهلول)، لا أظنُّكم إلَّا نسيتموه.. يومها، أتى باحثاً عني، على أملِ أن أُساعده في العثور على مَوْطِئِ نَشْرٍ لكتابات بسيطة المضمون والصياغة، عَبَّرَ فيها عن بعض جوانب تجربته الحياتية التي يعتقد بفرادتها.. ولمَّا لم يجد مني التجاوبَ الذي كان يأمله، ولم يجد من باقي أعضاء الموقع إلَّا اللامبالاة، غادرَ مُحتَجّاً على سوء استقبالنا له... لكنَّ احتجاجه لم يُنْسِهِ أن يتركَ بين يديّ، وهو يُودِّعني مُغْضَباً مكسورَ الخاطر، حزمةَ أوراق تَحَدَّث فيها عن نفسه، ورجاني أن أقرأَها وأنشرَها له في الموقع..، فوعدتُه بنشرها، إن رأيتُها صالحةً للنشر..
وبعد أنْ قرأتُها، وجدتُها لطيفةَ الصياغة خفيفةَ الظلّ، فقررتُ نشرَها، إنفاذاً لوعدي الذي قطعْتُه لبهلول، ولِما تراءى لي من أنَّها قد تُعدَّ، بشكل ما، نصوصاً من الأدب الساخر..
لكن، لَمَّا كنتُ كثيرَ المشاغل، كثيرَ النسيان، فقد ضاع بهلولٌ وأوراقُه معاً، في دوَّامةِ مشاغلي، ثم ما لبثَ أن غاب وإياها في سديم نسياني، حتى كانت ليلة البارحة التي قضيتُ معظمَها مُنهمِكاً في إنهاء بحثٍ لي، أذهلني انشغالي به عن كلِّ مُهِمٍّ آخر.. ولذلك لم أتذكَّر أوراق بهلول حتى احتجْتُ اقتباساً من أحد المراجع، فنهضتُ مغادراً طاولة الكومبيوتر مُتجهاً إلى طاولة مكتبي الكبيرة المزدحمة دائماً بأكوام الكتب المفتوحة وغير المفتوحة، متراكمةً فوق بعضها، وحاجبةً عن عينيَّ الكثيرَ من الأوراق التي اعتدتُ أن أُبقيها على تلك الطاولة لأهميتها، ثم ما أَلْبَثُ أنْ أنساها كليةً، حتى أراها، مُصادَفَةً، وأنا أبحث عن غيرها.. وهذا ما حدث معي البارحة..
ففي حُمَّى بحثي عن المرجع الذي احتجتُ الاقتباسَ منه، إذا بي أعثر على أوراق بهلول التي تركَها لي عشية مغادرته، والتي تراكَمَتْ فوقها كتبي، على نحو فوضوي كالعادة، فأَخْفَتْها عن عيني، فنسيتُها.. وما إن وَقَعَ عليها بصري، حتى أحسستُ بحزنٍ شديد وأَسَف، لعلمي مبلغَ حساسية بهلول وتَأَثُّرِه، إذا وُعِدَ بتلبية طلبٍ له، ثمَّ لم يُلَبَّ إهمالاً أو نسياناً أو لأيِّ سبب آخر..
حملْتُ لَفَّةَ أوراقِ بهلول، وقد أنساني عثوري المفاجئ عليها المرجعَ الذي جئتُ أبحثُ عنه، واتجهتُ بها إلى الأريكة لأتمدَّدَ عليها، وأُعيدَ قراءة تلك الأوراق من جديد، عازماً على البدء بنشرها مباشرة..
لكنْ ما إن الْتَفَتُّ ناحية الأريكة حتى وجدتُني في مواجهة ثاني مفاجآت ليلة البارحة.. فقد تَسَمَّرَتْ قدماي في مكان وقوفهما، ثمَّ كدتُ أقعُ أرضاً، من رَهَبِ المفاجأة، حين وقعَتْ عيناي على بهلول، بطوله وعرضه ولحيته البيضاء المُسْدَلَة على صدره، جالساً على الأريكة، يُراقبني حزيناً حانقاً... وحين صرتُ قبالتَه تماماً، وَقَفَ لي احتراماً، كعادته، لكنه لم يُعانقْني، كعادته أيضاً، بل وقف صامتاً، يُعاتبني بنظراته..
وقبل أن أسأله كيف دخل إلى غرفتي، في غَفْلَةٍ عن انتباهي، زَجَّ بي في المفاجأة الثالثة، حين مدَّ يدَه إليَّ بحزمة أوراق جديدة ناوَلْنِيها، وهو يقول بصوت خافت:
- صفحات جديدة من مذكراتي!
وما إن بلغَتْ كلماته أذنيّ حتى فغرتُ فاهي عَجَباً وسألتُه مُستهجناً:
- ماذا؟.. مذكِّرات؟! مذكِّرات مَنْ؟!
وبهدوءِ مَن حَضَّرَ الجوابَ المناسب لسؤال كان يَتَوَقَّعُه، رَدَّ عليّ:
- مذكراتي التي أهملتَ بدايتَها التي أعطيتُها لك تلك الليلة.. ولا تُحاول أن تنفي أنَّكَ أهملتَها، لأنَّني رأيتُك تُخرجُها الآن، والآن فقط، من تحت أكوام كتبك... رأيتُكَ بأمِّ عيني هذه التي سيأكلُها الدود.. سامحكَ الله يا سيدي..
وأمام انزعاجه وعتبه، وجدتُني أَصْمُتُ حياءً منه، ومن نسيان وعدي له.. ولمَّا لَحِظْتُ أنَّ صمتَنا طالَ، رأيتُ أنَّ خيرَ ما أكسرُه به التوجُّهُ إليه معتذراً، فخاطبتُه مُتَجَنِّباً النظرَ إليه:
- حَقّكَ عليَّ يا بهلول.. لكنني واثقٌ أنَّك ستعذرني.. فأنتَ تعرف معاناتي لداء النسيان، وخصوصاً عندما أنشغل بالكتابة.. يعني أنَّ أوراقَك لم ترَ طريقَها إلى النشر بسبب إهمالي لها أو استخفافي بكاتبها، لا سمح الله، بل لأنَّني كثيرُ النسيان، كما تعرف..
- لا بأسَ يا معلمي.. أنا أعرف مدى انشغالك، وأُقدِّرُ ظروفك، وأعرفُ كثرةَ نسيانك..، ومستعدٌ أنْ أنسى إهمالَك لأوراقي السابقة، بشرط أنْ تضمَّ إليها الأوراق الجديدة التي أعطيتُها لك الآن، وأنْ تنشرها لي بنفس الترتيب، لأنَّها تحتوي فصولاً جديدة من مذكراتي، يجبُ أنْ تُضيفَها إلى الفصول السابقة الموجودة في لَفَّةِ أوراقي السابقة..
ومرةً أخرى، انتفضتُ كمن مَسَّهُ تيارٌ كهربائي، قبل أن أسألَه مذهولاً:
- مذكرات مَن؟!
وعلى نحو غير مُتَوَقَّع، انتصبَ واقِفاً، ولوَّحَ بيده غاضباً هذه المرة، وهو يقول بصوتٍ عالٍ، وكأنَّه مُعارضٌ في برلمانٍ ديموقراطي:
- مذكراتي يا سيدي.. نعم مذكراتي.. يعني حرامٌ أن يكون لي ولأمثالي مذكرات برأيك؟ ولماذا؟!
وبِقَدْرِ ما فاجأني غضبُه، بِقَدْرِ ما فاجأني احتمالي له وهدوئي.. فَصَمَتُّ حتى صَمَتَ، ثم قلتُ له مُعْتَذِراً:
- حقّك عليّ.. أنا آسف.. سأنشرُ أوراقَك اليومَ أو غداً.. فقط أَعْطِني وقتاً لقراءتها أولاً..
وكأنَّ كلماتي المُعتَذِرَة كانت ماءً صُبَّ على نار غضبه فأخمدَها، قال لي بصوت خافت:
- لا بأس.. خذْ وقتكَ... وأنا أعتذر عن صياحي.. لكنْ أرجوك لا تُغيِّر شيئاً في أوراقي القديمة والجديدة، إلا إذا كان تصحيحاً لخطأ إملائي أو نحوي..
- حسناً.. أَعِدُكَ بهذا..
والآن...، بعد أن قطعتُ للمسكين بهلول وعداً جديداً بنشر أوراقه في (نور الأدب)، ماذا تُراني فاعلاً، إنْ لم يَحْظَ وأوراقُه بقبول أسرة (نور الأدب)؟ ماذا لو وجدوه سمجاً، أو وجدوا كتابتَه أدنى من أن يُضَيِّعوا وقتَهم في قراءتها؟ لماذا لم أسألْه انتظار موافقتهم على نشر (مذكراته)، قبل أن أَعِدَه بنشرها؟
أسئلةٌ كثيرة كهذه راحت تتوارد على رأسي بإلحاح، حتى أحسستُه يتصدَّع.. وفكرتُ في حلول عديدة، سرعان ما كنتُ أرفضُها، واحداً واحداً، بعد تَمَعُّنِي في نتائجها.. من ذلك مثلاً، فكرتُ في الاعتذار من بهلول مجدداً، وإمهال نشر أوراقه إلى ما بعد استجلاء رأي أعضاء الموقع الكرام.. ثم ما لبثتُ أن أعرضتُ عن هذه الفكرة، لعلمي مبلغ سوئها على نفسيته..
وراودتني فكرة أخرى.. ماذا لو طلبتُ من أعضاء الموقع الكرام وقرائه التفاعلَ مع بهلول و(مذكراته)/أوراقه، وتمنيتُ عليهم، بحكم السِّنِّ لا أكثر، أن لا يُهملوه وألَّا يُعْرِضُوا عن قراءتها؟ ثم ماذا لو تماديتُ أكثر، فرجوتهم، رجاءً حارّاً، أن يجبروا بخاطره أكثر، فلا يكتفوا بقراءة أوراقه، بل يَمنُّوا عليه وعليها بتعليقين ثلاثة يمدحونه بها كعادتهم مع غيره، ثم يَمنُّوا عليه أيضاً بالسماح له أنْ يُعَقِّبَ على مديحهم له بشكرهم على طريقته..؟
في الواقع، أعجبتني هذه الفكرة كثيراً، وكدتُ أُنَفِّذُها فوراً، لولا أنْ أعاقني خاطرٌ يُحذِّرُني سائلاً: وماذا تُراكَ ستفعل، إن لم يحتمل بهلول تعليقاً قاسياً قد يهزأ به أحدُهم، فردَّ عليه بأقسى منه؟
تردَّدتْ، ثم أَحجَمت، ثم عدتُ فتشجَّعت محاولاً إقناعَ نفسي بالقول: ما بالكَ يا رَجُل؟ ألستَ أنتَ الذي تقول دائماً إنَّك واثقٌ من أنَّ بهلولاً يستطيع احتمال أيِّ تعليق، من أيٍّ كان، ومهما كان قاسياً..، وأنَّ ما لا يحتمله مطلقاً هو الإهمال فقط، يُقابَلُ به من أيٍّ كان، وأيّاً كان سببُه وقِصَرُ مُدَّتِه، وذلك بسبب عقدةِ نقص يُعانيها، وأرجو أن يُسامحني إذا أعلنتُها على الملأ الآن، وهي أنَّه يُفسِّرُ عدمَ الاهتمام به استخفافاً بشخصه، لكونه بهلولاً لا غير، وليس لأنَّ الآخرين كُسالى مثلاً أو لا مُبالين؛ وهو تفسيرٌ يراه مزعجاً لكونه يظنُّ نفسَه لا يقلُّ موهبةً عن كثير من أدباء اليوم، بل يتوهَّمُ أنَّه يَتَفَوَّقُ على معظمهم بما يقولُ أنَّ اللهَ قد حَباه به من ظُرْفٍ وخِفَّةِ دم..؟!
بلى.. هو كذلك.. ولذلك قررتُ أن أعزفَ عن نشرِ أوراقه، كي لا أُزعجَه إذا لم يجد إقبالاً على قراءتها، ثم رحتُ أبحث عن عذرٍ أتعلَّل به أمامه لتسويغ عدم نشرها.. وبعد أن اتخذتُ هذا القرار المُحرِج، رأيتُ أن أتصفحَ جديدَ الموقع، لأُسَرِّيَ عن نفسي وأتسلى قليلاً، فإذا بالأستاذ الشاعر (محمد الصالح الجزائري) يُنقذني من هذه الورطة، بجملة أوردَها في تعليق له على واحدة من فقرات كتابي (راهن العالم الإسلامي) الذي لم يَلْقَ إقبالاً إلَّا منه، أطال الله عمره، ومن بضع أعضاء آخرين مَلُّوا الكتاب بدورهم، على ما يبدو، فلم يعودوا إليه.. فقد كتب أخي محمد الصالح، في تعليقه ذاك، مُشجعاً لي على عودة بهلول:
(ومن خلالكم أخي الأكبر أرحِّبُ ببهلول أيَّما ترحيب علَّه يُؤنسني...)..
ومثل الغريق الذي مُدَّتْ له يدٌ تُنقذُه، بعدما شارفَ على اليأس، رأيتُني أتعلَّق بكلمات أخي محمد الصالح، محاولاً إنقاذ نفسي من الإحراج أمام بهلول، مُقرِّراً نَشْرَ أوراقه القديمة والجديدة، لكن على دفعات، حتى لا تملُّوه وتَمَلُّوها، ولِيَسْهُلَ عليكم متابعَتَها إلى أنْ يُكْمِلَ ما أسماها (مذكراته)!.
وأختمُ هذا التمهيد لمذكرات بهلول التي سأبدأُ نشرَها، خلال الأيام القليلة القادمة، إن شاء الله، بتوجيه جزيل الشكر لأخي محمد الصالح، على انتشاله لي من ورطتي هذه؛ كما أشكر كلَّ زوار الموقع وأعضائه الكرام الذين سيُحَمِّلون أنفسهم عناء قراءة هذه المذكرات، والشكر أيضاً لمن سيَشُقُّون على أنفسهم أكثر ويُعلِّقون عليها..، إنْ لم يكنْ إكراماً لخاطري، فجَبْراً لخاطر المسكين بهلول على الأقل.. [/align]

نور الأدب (تعليقات الفيسبوك)
توقيع محمد توفيق الصواف
 لا عِلمَ لمن لا يقرأ، ولا موقفَ لمن لم يُبدِ رأيه بما قرأ.
فشكراً لمن قرأ لي، ثم أهدى إليّ أخطائي.
محمد توفيق الصواف غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 02 / 12 / 2016, 17 : 09 PM   رقم المشاركة : [2]
محمد الصالح الجزائري
أديب وشاعر جزائري - رئيس الرابطة العالمية لشعراء نور الأدب وهيئة اللغة العربية -عضو الهيئة الإدارية ومشرف عام


 الصورة الرمزية محمد الصالح الجزائري
 





محمد الصالح الجزائري has a reputation beyond reputeمحمد الصالح الجزائري has a reputation beyond reputeمحمد الصالح الجزائري has a reputation beyond reputeمحمد الصالح الجزائري has a reputation beyond reputeمحمد الصالح الجزائري has a reputation beyond reputeمحمد الصالح الجزائري has a reputation beyond reputeمحمد الصالح الجزائري has a reputation beyond reputeمحمد الصالح الجزائري has a reputation beyond reputeمحمد الصالح الجزائري has a reputation beyond reputeمحمد الصالح الجزائري has a reputation beyond reputeمحمد الصالح الجزائري has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: الجزائر

رد: عودة بهلول...

[align=justify]...وأخيرا أخيرا عاد بهلول !! انتظرناه طويلا وما كنّا ندري سبب تأخّره ! أما الآن فقد تبيّن الخيط الأبيض من الخيط الأسود.. وأقول لأخي الأكبر الدكتور الصواف : مرحبا بك مرة أخرى ..شكرا لك على هذه العودة المرِحة اللطيفة..محبتي وتقديري..[/align]
توقيع محمد الصالح الجزائري
 قال والدي ـ رحمه الله ـ : ( إذا لم تجد من تحب فلا تكره أحدا !)
محمد الصالح الجزائري غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 05 / 12 / 2016, 21 : 12 AM   رقم المشاركة : [3]
رشيد الميموني
أديب وقاص ومترجم أدبي ويعمل في هيئة التدريس -عضو الهيئة الإدارية / مشرف عام على المنتديات والأقسام / نائب رئيس رابطة نور الأدب


 الصورة الرمزية رشيد الميموني
 





رشيد الميموني has a reputation beyond reputeرشيد الميموني has a reputation beyond reputeرشيد الميموني has a reputation beyond reputeرشيد الميموني has a reputation beyond reputeرشيد الميموني has a reputation beyond reputeرشيد الميموني has a reputation beyond reputeرشيد الميموني has a reputation beyond reputeرشيد الميموني has a reputation beyond reputeرشيد الميموني has a reputation beyond reputeرشيد الميموني has a reputation beyond reputeرشيد الميموني has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: المغرب

رد: عودة بهلول...

[align=justify]أنضم إلى كوكبة المرحبين بمذكرات بهلول ولي اليقين أن أخي محمد توفيق لم يكن لينشر هذه المذكرات لولا اقتناعه بها ..
كانت مداخلتك هذه أخي بمثابة وخزة أشعرتني بالتقصير تجاه كتابك القيم "راهن العالم الإسلامي" الذي انشغلت عنه (ليس إهمالا مني) وعو التواجد بنور الأدب لظروف خاصة وقاهرة .
أحيي فيك روح الآصرة الأخوية التي تربطك بالأحبة هنا وحرصك على تمتينها .
محبتي لك[/align]
رشيد الميموني غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
بهلول..., عودة


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
مذكرات بهلول.. طفولتي.. البهلول يوسف متفرقات 19 11 / 08 / 2020 03 : 08 PM
مذكرات بهلول.. المراهقة (2)... البهلول يوسف متفرقات 18 04 / 05 / 2019 28 : 11 PM
مذكرات بهلول.. المراهقة (1)... البهلول يوسف متفرقات 8 25 / 04 / 2019 01 : 04 AM
مذكرات بهلول...! المقدمة... محمد توفيق الصواف متفرقات 6 09 / 12 / 2016 36 : 01 AM
صيحة بهلول طارق الوهباني القصة القصيرة جداً 0 31 / 10 / 2009 47 : 11 PM


الساعة الآن 38 : 02 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education

الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية

خدمة Rss ||  خدمة Rss2 || أرشيف المنتدى "خريطة المنتدى" || خريطة المنتدى للمواضيع || أقسام المنتدى

|