شكرا لك أيتها الأديبة الشاعرة ترجمة في قمة الروعة والقصيدة في غاية الرونق والجمال 
دام البيان والبيان 
راقتني كثيرا مقدمة القصيدة:
في نهاية المعركة
و المقاتل ميّت، جاءه شخص 
قال له:'' لاتمت ،إنّي أحبّك كثيرا !''
لكن الجثّة،, للأسف، بقيت تموت
لك الود والتقدير والإحترام